التفاصيل الدقيقة لمقتل االرافضي علي حسين ناصيف ” القيادي بحزب اللات والعزى في القصير

[Like_An_Angel]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ssimsetif

معلوماتك مع كل احتراماتي مغلوطة. أكبر عدو للشيعة هو عمر ابن الخطاب رضي الله عنه هو أول من حرر فلسطين ثاني أكبر عدو للشيعة هو صلاح الدين الأيوبي رحمه الله هو من حرر فلسطين بعد ذلك. رغم أنهم عرقلوه كثيرا في مهمته وكادوا يقتلونه. أكبر خائن للأمة الإسلامية هم الشيعة منذ ظهورهم وتكونهم، - خانوا الحسين رضي الله عنه وأسلموه للقتلة. - خانوا بغداد والخلافة العباسية وأسلموها للمغول وقتل ما يناهز المليون مسلم بسبب ذلك. - خانوا الدولة العثمانية وتسببوا في إسقاطها. - خانوا المقاومة العراقية لأمريكا في 2003. - .... منذ ظهورهم وتكونهم لم يضيفوا شيئا للمسلمين، بل على العكس كانوا دائما معرقلين بفتنهم التي لا تنتهي كفتنتهم في عهد علي رضي الله عنه، وفتنة القرامطة، وفتنة العبيديين (الفاطميين كذبا) في المغرب ومصر، وفتنة الحشاشين مع صلاح الدين الأيوبي، وفتنة الصفويين في عهد الدولة العثمانية. ولا تزال فتنهم متصلة إلى اليوم كفتنهم في إيران واضطهادهم لأهل السنة، وأخيرا فتنة الضبع بشار ومن معه من حزب الشيطان المجرمين. أما عن كونهم يدافعون عن فلسطين، فهذا أمر جديد، هل تظنين مثلا أنهم لو كانوا أعداء لليهود، كما أوهموا المغرورين بهم، لو كانوا كذلك هل يرضى الصهاينة الأمريكان في الكونغرس بمجاورتهم لدولة إسرائيل (حاشا إسرائيل عليه السلام) كل هذه المدة ؟ وهم قادرون على إتلافهم في ساعات معدودة. لماذا تتردد أمريكا في ضمهم للجماعات الإرهابية منذ سنين عديدة ؟ لأنهم من أدواتهم بكل بساطة. وعندما يرون أنهم لم يعودوا في حاجة إليهم سوف يتخلصون منهم بلا شك، وبكل سهولة. أما عن مشابهتك ما يحدث هذه الأيام في سوريا بما حدث هنا في الجزائر فهذا أمر غريب. ما حدث في الجزائر فتنة أحدثتها طائفة اسمها الخوارج، وهم دائما مناهضون للدولة الحاكمة. أما ما يحدث في سوريا فهو حرب بين الحاكم والمحكوم، لكن بزيادة مهمة جدا وهي أن الحاكم طائفي، لهذا انحاز إليه حزب الشيطان لكونه من نفس الطائفة، فأين وجه المشابهة ؟؟؟؟؟؟؟ الأمر واضح جدا، وكفانا مزايدات بالقضية الفلسطينية التي أصبحت سلعة رائجة جدا يستعملها كل من له غرض رخيص، لمعرفته أنها العصب الحساس لكل مسلم. لهذا وبعد أحداث حرب 1967، و 1973 ضد اليهود، رآى هؤلاء الخونة (الخمينيون ومن بينهم المدعو نصر الله) ما للقضية الفلسطينية من لمعان في قلوب المسلمين، فتبنوا هذه القضية وقاموا ببعض الحركات التافهة في مقياس الجهاد الحقيقي، ليلمعوا صورتهم ويحسنوها في أذهان المسلمين وقد نجحوا. وذلك للتغطية على أعمالهم ومخططاتهم الدنيئة. إذا ظننت أن حزب الشيطان سيحرر فلسطين فأنت واهمة.

بوركت أناملك أيها الفاضل