اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة like_an_angel
القرآن الكريم , نزل بلغة عربية , وليس بلغة شينوازية
المشرك المذكور في آية ( لتجدن أشد الناس عداوة .......الآية ) هم المشركون الوثنيون الذين كانوا يعبدون الأصنام , وهم الأشد عداوة للنبي إضافة إلى اليهود.
لا داعي للتأويل ...
إذا كان الرافضة مشركون بالمعنى الوارد في الآية فكيف جاز لهم الدخول إلى الحرم المكي والمدينة لشعائر الحج ؟ والله تعالى يقول ( إنما المشركون نجس فلا يقربوا المسجد الحرام بعد عامهم هذا ) فما جوابكم على الإذن للرافضة بالحج والمشركون محرّم عليهم أن يقربوا المسجد الحرام ؟؟؟
الرافضة معدودون من أهل القبلة , ومن كان من أهل القبلة هو خير من الكافر الأصلي.
سئل ابن تيمية رحمه الله عن رجل يفضل اليهود والنصارى على الرافضة فأجاب : " الحمد لله ، كل من كان مؤمناً بما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم فهو خيرٌ من كل من كفر به، وإن كان في المؤمن بذلك نوع من البدعة، سواء كانت بدعة الخوارج والشيعة والمرجئة والقدرية أو غيرهم؛ فإن اليهود والنصارى كفار، كفرًا معلومًا بالاضطرار من دين الإسلام، والمبتدع إذا كان يحسب أنه موافقٌ للرسول صلى الله عليه وسلم لا مخالفٌ له لم يكن كافرًا به، ولو قدر أنه يكفر فليس كفره مثل كفر من كذب الرسول صلى الله عليه وسلم. "
وقال ابن تيمية في مقام آخر ( وقد ذهب كثير من مبتدعة المسلمين من الرافضة والجهمية وغيرهم إلى بلاد الكفار فأسلم على يديه خلق كثير , وانتفعوا بذلك , وصاروا مسلمين مبتدعين , وهو خير من أن يكونوا كفارا )
ومؤدى كلام ابن تيمية أن الرافضي خير من اليهودي , فهل كلام ابن تيمية أيضا كلام غير مسؤول ؟
|
لا حول ولا قوة الا بالله
هذا هو الخطر الذي يُقصد من قول الكلمة ان الشيعة أشد خطرا من اليهود
اليهودي لا يحج لاننا نعرفه انه يهودي من مضهره و من كلامه
فما قولك الذي يصلي صلاتك و يلبس لباسك و يتكلم لغتك و هو في محيطك لكنه يلعن عمر و أبو بكر و عائشة و يتبرك بتراب كربلاء الى درجة العبادة و الله المستعان
أليس هذا خطير أكثر من اليهود و النصارى
هو لا يحجون و غن حجوا يحجون لقتل اهل السنة و العلماء و نشر الرذيلة في بيوت اهل السنة ليستشفوا فيهم
الاعداء من اليهود و النصارى لا يستشفون في أهل السنة كما يستشفون الشيعة ( لو شأت لأتيتك بالحقائق و البراهين على هذا الكلام
__________________________________________________ __________________________
يا اخي عد الى رشد و اعلم هداك الله انه لا فرق بين مشرك يعبد صنم و مشرك يعبد الحسين و مشرك يعبد الدرهم و الدينار و مشرك يعبد الشهوة و النساء
كلهم مشركين عبدوا إله من دون الله
يا رجل إ تقي الله و ابحث في التفاسير علّك تجد رشدك
ثم اسألك سؤال
اليس الذي يعبد القبور مشرك
لا فرق بين عبد قبر و عابد صخرة
ثم ان الشيعة تفرقت الى فرق عديدة اخطرها الرافضة الاثني عشرية الذين يمجدون أبو لؤلؤة المجوسي قاتل عمر رضى الله عنه
و من الشيعة من تجدهم مع السنّة متفقون في كل شيء إلاَ بعض الدسائس التي اختلطت على كلى الفريقين
إذاًَ لا نخلط بين الامر
فكما أهل السنة فيهم الصوفية و القاديانية و السلفية إلى غير ذلك من فرق فكذلك الشيعة تعددوا الى فرق كثيرة و اخطرها ما ذكرت اعلاه
يعني الذي يعبد علي بن ابي طالب و يمجد أبو لؤلؤة المجوسي و يعبد فاطمة و الحسين و يحج الى كربلاء قبر الحسين يتبرك به و يضعه تحت جبهته و الذي يلعن أبو بكر و عمر و عائشة و عثمان رضوان الله عليهم هذا مشرك لا يحج بيتا فيه رسول الله صلى الله عليه و سلم و هم الذين قالوا لو كانت لعلي او كان لعلي و خدعنا جبرائيل حتى أنهم يعادون جبريل عليه السلام كما عادته بني اسرائيل في كثير من المواقف و لو شأت لأتيتك بهذا الكم الهائل من الحقائق الكارثية التي تقر بها الاثني عشرية
الاثني عشرية لا يحجون الى مكة بل يحجون الى كربلاء
الذين يحجون الى مكة هم شيعة و لكن لا يلعنون و اختلط عليهم الدين و الامر برمته و تجد اكثرهم حين يجتمعون الى علماء السنة يعودون الى رشدهم و يتوبون و الله المستعان و النت عامرة بهذه الحقائق فكيف غابت عنك
بارك الله فيك