حاصر الشعب المصري الرئيس مرسي في قصر الاتحادية
ولكن الحمد الله غادر مرسي القصر الى منزله
مرسي أخذته العزة بالإثم ورفض ان يلغي إعلانه الدستوري
الشعب المصري انقسم على نفسه
مصر دخلت النفق المظلم الذي حذرنا منه
اذا كان كل طرف يتجه نحو التصعيد فان النتيجة الطبيعة هي الانفجار
اللهم احفظ مصر من رئيسها مرسي
مرسي عايز كرسي
مرسي لن يسمع أية نصيحة وتلك هي عادة الديكتاتوريين
كرسي مرسي جميل وجذاب ويجعل من يجلس عليه لا يسمع إلا صوته
وحتى اذا رفع البعض أياديهم
ليراهم مرسي فلن يراهم فالكرسي عالي جداً لا يُرى من هو تحته