هذا الرد للاخت جمانة السلفية شفاها الله ..
يقول هذا المدعي الذي يروج للرافضة : اليهودي والنصراني إذا لم يتبع محمد ولكن ءامن بمحمد نظريا من غير متابعه فله كفل من رحمة الله وإن اتبع له كفلان.
ويقول: لا يستطيع أحد أن يتدخل في أفكاري بل أفكاري حرة الوحيد الذي يستطيع أن يعبث في أفكاري هو الله!!
قلت: وهل يعبث الله؟ قال تعالى " أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا "
لا يوجد مسلم يبرهن بشكل قاطع أنه على حق، ويقول أعرف سيكفرونني بهذه الكلمة.
ويقول: لا تظن أن فكرك الإسلامي صحيح، قد يكون الحق بجانب عدوك.
ويقول: الله لم يقل نحن المسلمون على حق مطلق، والله قرر أن أهل الكتاب عندهم كثير من الحق ولم يقل هم على باطل موبقات كثيرة في العقيدة ..سبحان الله كل مرة لا يسلم خلق الله من هؤلاء الضالين المضلين الذي غسلوا ادمغة السذج تركوا العلم من منبعه
والحق الواضح والجلي وككل عادة ومرة يهرعون لكل فيلسوف زنديق ضال يطعن في الله عزوجل ورسوله الكريم والصحابة الكرام والتابعين وكل ما يتعلق بالسلف الصالح ..كل مبتدع فاسد تجد وراءه زمرة معروفة تفعل المستحيل لتعذر هؤلاء وتميعهم وتزين باطلهم وتجعلهم قديسين وعلماء يجب الاقتداء بهم مادمتم تريدون دنيا وعصر بمقياس الغرب لما لاتخرجون دون نفاق وتتركونه وتفعلون عمل الملحدين والعلمانيين على الاقل هم بينوا كفرهم والحادهم ولم ينافقوا ولم يزينوا الاسلام بتزين بشرائط عدة من الالوان النفاق والتمييع..
