السّلام عليكم
بسم الله الرّحمن الرّحيم
اللّهم صلّ على محمّد و على آل محمّد كما صلّيت على إبراهيم و على آل إبراهيم إنّك حميد مجيد
أمّا بعد:
أخي الكريم
لا أرى أيّ داع لتعلّقك الشّديد بهذا الامر
فأنت لست زوجها لتقيس موقفك بموقف زوجين
ثمّ إنّ تعاملك معها قبل الزّواج غير مصرّح به في ديننا الحنيف
عليك أن تمتلك بيتا لتستر عليها و الله المستعان في هذا
بعد الزّواج ستنصت لك مؤكّدا لأنّها ستكون زوجتك و من بين رعيّتك
و الله اعلم
لا تنسانا من صالح دعائك أثابكم الله و نحن بمثله إن شاء الله
و الله المستعان
و السّلام عليكم و رحمة الله و بركاته