عندما يمثل الأستاذ زميله ، و عندما تخرج القارارات و المطالب من قاعات الأساتذة تصبح السمسرة النقابية و بيع الأوهام و السراب للمنخرطين باسم التسريبات لا محل لها في العمل النقابي ، كما تزول تسميات : القيادة و مصدر نقابي مطلع موثوق و نقلا عن عمراوي أو فلان ...بلغني من حين ....
مثل هذه السلوكات مازالت تقضي من مازال يقول الكنابست فتحت للمجازين فقط ...بعض المجازين ( البعض لا يعين الكل) مازالوا أبواقا للأنباف يستغبون زملاءهم من الآيلين للزوال مثل من يعتقد أن أساتذة الثانوي يضربون من أجله : نحن نناضل و هم يجفرجوا....لماذا تقبل أن يناضل زملاءك و يضربوا و أنت و المدير تترق ؟
كل واحد يدافع على حقه ...انتهى زمن واحد يضرب و الآخر يترقى
الديناصورات حياو : بعثوا من تحت الأنقاض إنهم قادمين ،رافعين سيف داموكلس l'epée de Damocles