اللهم إنا نشكو إليك هذا الغثاء
صلاح هذا ،، رجل من بيت المقدس يأتي بالعجائب والنوادر وصار هذا ديدنه
فتارةً ينكر لفظ العقيدة ويشنع على الأئمة
وتارةً يطعن بأئمة التفسير ويتوعد كتبهم بالتطيير
وتارةً أخرى يدعوا لترك كل ما قال السلف فالاجتهاد باب يلجه من شاء كيف شاء
ناهيك عن فتنة وقت صلاة الفجر التي أشعلها
قال ابن حزم - رحمه الله - : لا آفة على العلوم وأهلها ، أضر من الدخلاء فيها ، وهم من غير أهلها ؛ فإنهم يجهلون ، ويظنون أنهم يعلمون ، ويفسدون ويقدرون أنهم يصلحون
وقال أبو إسحاق الشاطبي - رحمه الله تعالى - : قلما تقع المخالفة لعمل المتقدمين ، إلا من أدخل نفسه في أهل الإجتهاد ، غلطاً ، أو مغالطة