الأطروحة ليست من تميع أو على من يلقى الثقل الاشكال أن الطرفين وقعا في المحاذير وتميعا سواء الرجل أو المرأة
ليس هناك من منهما السبب والا سنبقى ندور في حلقة مفرغة المشكل المطروح وسط تميع الرجال و النساء وتقليدهم الاعمى بدعوى الانفتاح
ماهو الحل جذوره تعود للاسرة وتخلي المجتمع بكل أفراده ومؤسساته عن مسؤولياته التربوية و التوجيهية و النصح
عندما يتميع الرجل في مشيه وقصة شعره ولباسه ووووو أين والده وعمه وخاله وجده ومعلمه وجاره
من يردعه من يعيده لجادة الصواب؟
وعندما تميعت البنات وصرنا مثل دمى باربي أو ربما الأرجوز بتلك الملابس التي ضاقت عليهن
حتى كادت تخنقهن وادعائهن التحرر بينما كل يوم يفقدن كرامتهن من يردعهن أين الأب و الأخ و الجار والعم
لا أدري ماذا حدث للفطرة البشرية سبحان الله؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟