الاعلام الاعلام الاعلام عكس الفطرة
تبنت الرجال واسترجلت النساء
وبعدها التربية فالاعلام جندي مجهول يلعب في عقول البشر.
وأنظر يرحمك الله كيف الأعلام التربويين فى الأفلام والمسلسلات والمسرحيات
بل أنظر مأحدثتة مسرحية المشاغبون فى حياة شبابنا وطلاب المدارس
((أقرأ لوشأت أربع منقشات للأغاء التفزيون فى أمريكا للكاتب الأمريكى دنى ماندا)
)بل أنظر يرحمك الله عندما يقدم الأعلام الفنانين والفنانات على أنهم القدوة والمثال
وعلى تجد الواحدة تكلم المذيع فى خشوع الرهبان وهية تضع ساق على ساق
وتحدثه عن مشورها وتقول له انا صاعدة السلم زاحفة
أما عن الشباب الملتزم وبناتنا الملتزمة
فهم وهم هم الوهابيون هم الرجعيون هم من يريدو أن يعدونا ألى الوراء
و الأدهى من ذلك الإنترنت .. و تناقص أيضاً دور المدرسة
إن لم يكن معدوماً أيضاً .. لهم الله أولادنا .. الرهبه من الأكبر منك عمراً و قدراً أيضاً اختفت..
فلم يعد هناك احترام للوالدين و الأساتذه ..
برضه بفعل تأثير التلفزيون و مدرسة المشاغبين !!