يحتفل اليوم كل المعلمين عبر العالم بعيدهم العالمي و هم يمرون يظروف عاصيبة على مختلف الأصعدة ,
في الجزائر يتألم من صدور القانون الخاص للتربية حيث حرم من الإدماج و الإستفادة من سنوات الخبرة المهنية .
في سوريا يتعرض إلى التقتيل و الهجرة و هدم مدرسته بدون رحمة و لا شفقة ,
في الصومال يتعرض للتشريد و التقتيل و التعذيب و التخريب المتعمد لكل مقدس .
في البحرين إلى السجن و التعذيب و التشريد ,
في باقي دول العالم لنفس الشيئ
و نراه في الدول الصليبية يكرم و يعزز و يهنم به و يقدم و يوضع في الصف الأول ، و التربية هي من إهتمامات الحكام في تلك الدول إلا في الدول التي يدعي حكامها الدين الإسلامي .
الإتحاد الوطني الإنباف يقوم بحفلات رمزية عبر الجهات الأربعة ( السعيدة _ بومرداس _ ميلة _تندوف ) يكرم فيها متقاعدي الجهات و يعطي بعض الرمزية لهذه الذكرى ، على أن يتم الإختتام بحفل وطني بالجزائر العاصمة .