قصيدة ايطالية مترجمة الى العربية - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > English Forum > Archives

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

قصيدة ايطالية مترجمة الى العربية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-06-09, 15:40   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
Tawba_19
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية Tawba_19
 

 

 
إحصائية العضو










Thumbs up قصيدة ايطالية مترجمة الى العربية

Di Mohammed Ali Al-Hani-Tunisia

Traduzione a cura di Asma Gherib

Assindibàd


Quando partì ,le distanze erano verdi

Dentro le onde cercava una stella

Con delle piume inconsumabili

La braca a velo, prima del viaggio

Disse soffrendo
:
ho visto le stelle abbandonare il loro nomi
"
all’ultima parte del vento

"… si stavano dirigendo verso un giglio

E quando Assindibàd vide abbassarsi i grappoli del fuoco

Partì illuminando per tutte le stagioni

Il suo cammino con una canzone

E scuotendo sul suo palmo la memoria del giardino
.
Alcune palme si misero a pregare
:
“abbiamo visto i gigli

bruciati dai fulmini

E dentro la boscaglia dei loro specchi

Piansero gli alberi

E dal cielo si versò una pioggia nera

Assindibàd riporrò i propri sogni nel vento

E quando tornò alla larva

Arrivarono i cavalli dei venti

Pestando con gli zoccoli una scintilla fiorente

Dentro il pallore delle distanze
.
Calò un fitto silenzio

E scese una domanda

.Su un occhio chiuso







شعر:محمد على الهاني( تونس)

ترجمته إلى الإيطالية: أسماء غريب

السّّنْدَبَــــــــاد*




مضى والمسافاتُ خُضْرٌ

يفتِّشُ في خاطرِ الموجِ عن نَجْمَةٍ...

ريشُها ليس يَبْلَى ،

تنامُ وتَصْحُو على الشَّقْشَقَهْ .

توجَّعَ قبل الرَّحيلِ شراعٌ،

وقال :

« رأيتُ النُّجومَ تُغادر أسماءَها

في الهزيعِ الأخيرِ من الرِّيحِ

تأوي إلى زَنْبَقَهْ .»

تدلَّتْ عناقيدُ نارٍ …

فلملم أحلامَهُ السّندبادُ،

مضى يستضِيءُ بأغنيةٍ...

عبر كلِّ الفصولِ ،

وينفُضُ ذاكرةَ الرَّوْضِ في كفِّهِ ،

فتململ نخلٌ يصلِّي ،

وقال :

« رأيتُ الزَّنابِقَ ...

تحت الصَّواعِقِ مُحْتَرِقَهْ . »

بكى شجرٌ

ِفي خميلةِ مرآتِهِ

فبكى

و هَمَى مطرٌ أسودٌ

علَّقَ السِّنْدبادُ

على الرِّيحِ أحلامَهُ

ثُمَّ عاد إلى الشَّرْنَقَهْ

وهبَّتْ خيولُ الرِّياحِ

تدوسُ سنابِكُها وَمْضَةً أيْنَعَتْ

في شحوبِ المسافات ِ

أطبقَ صمتٌ ...

وهبَّ سؤالٌ

على مُقْلَةٍ مُطْبَقَهْ.








 


 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 14:54

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc