أصدر المكتب الولائي لنقابة كنابست الجلفة بيانا شديد اللهجة كرد فعل على الحسم الذي طال رواتب الأساتذة في شهر أوت المصادف لشهر رمضان المعظم ، وهذا السلوك ليس غريبا على مصالح الرواتب في ولايتنا فهي تتسم دائما بالعشوائية والفوضى ـ هذا إن أحسنا الظن بهم ـ ، أما نقابة الأساتذة فقد شمت من هذا الإجراء رائحة سياسة الخبث والمكر .
(البيان موجود بموقع كنابست الجلفة)
هنيئا لأساتذة التعليم الثانوي بإطارهم النّقابي الذي يتناغم وأحاسيسهم ويعبر بصدق عمّا يختلج في صدورهم ، فهي بحق صوت الأستاذ
أقول هذا وأنا لست أستاذة في الثانوي ، ولكن تعجبني مواقف هذه النقابة ، فأنا أعتبرها نقابة الوظيف العمومي كلّه
لانامت أعين الجبناء