يعطيك الصحة أختي الكريمة على القصة فهي جد مؤثرة أنا قريتها من قبل وكل ما نقراها يقشعر جسمي يعني نبقى نتخيل فيها كأنها فيلم قدامي كل مرة
المفروض هي تاني تفرح لأنو بنتها لي رح تفتحلها ماشي ولدها يتبع رأي المرا وكيما قالت الأخت الخير مرا والشر مرا والرجل قادر يكون مسامح ويفوت لكن حاجة تقيس أهلو ووالديه خاصة مستحييييييل ينساها
فهمت منها بزاف حوايج أنو الطفلة حنينة بزااااااف على الطفل (هادي من بكري وديما كاينة)
أنو الجرح يبقى مهما مر عليه الزمن خصوصا لما ما يكونش فيه نقاش أو حوار يعني الطرفين ما يحكوش بصراحة مع بعضاهم وهذا يولد تراكمات في العلاقة بيناتهم
أنو الضمير الصاحي عمرو ما يخلي صاحبو يعني هذا الرجل عرف باللي غلط مع يماه وباباه وخاف لو يتحط في نفس موقفهم بقى هذا الهاجس يتبع فيه طووول عمرو حتان جاتو الطفلة ومن هذا نعرفو باللي الرجل تاني حيحس بالغلط نتاعو وهو تاني حنين
أيضا أنه لازم كيما نحبو والدينا وأهلنا لازم نحبو ونحسو بوالدين وأهل الزوج فبما أننا قبلنا نكونو لهم زوجات يعني رانا خرجنا من عائلة ورحنا لعائلة أخرى ولازم نقومو بواجبنا اتجاهها كما يلزم