اه يا مريومة مواضيعك ترجعنا غير لليام الحلوين.انا كنت نستنى في العيد بعشر عينين نحسبلو بالنهار كانت اختي الكبيرة هي الي تشرينا الكسوة و كنت دايمن مشيبتها و على كلشي كنت مريحتها من الكيكينات و المساسك بزاف لانو الاكثرية شعري مقصوص و تاني مايحكمش فيه المساسك بحال نشكر في شعري.و و في الليل كنا نقيسو قشنا باه بابا يشوفو و شحال نفرح كي يولي يشكر اسكتي بعدولي كامل من الطريق.و في الليلة تاع العيد ندير الحنة كنت نموت عليها ريحتها تغيرني .في الليل كنت مانرقدش بلخف مي مع الصباح دايمن النوض التالية و هذا العادة السيئة مازالت فيا ههههههه.مع الصباح الريحة تاع الملوي تغيرني و لازم ماما هي الي ديرو باه يجيني العيد كون ماديروش العيد يجيني ناقص منيعد نغسل الحنة و نشرب القهوة و نلبس قشي و نسركلو قدام الباب نستناو في بابا و خاوتي كي يجو من صلاة العيد و دايمن بابا هو التالي نسلمولو على يدو و هذاك النهار الوحيد الي نسلمو على يد بابا برك و منبعد نروحو نسلمو على ماما البيسطو عيني عينك منبعد يمدلنا الدراهم و كنت نفرح كي يجو لعندنا الناس يمدولنا الدراهم سوغتو وليد عمتي كان كريم بزاف منبعد نروحو لعند الجوارين نعيدو عليهم و نريحو في الزنقة ندورو .يامات هايلين.مي ضروك بنة العيد و راحت العيد عندي كي تكمل الصلاة تاع العيد النهار يكمل الحاجة الشابة الي بقات هي مازالنا نسركلو قدام الباب نستناو في خاوتي و بابا و ضروك ولاد خويا راهم يسبقونا للباب .