حال بشار الأسد ، وهل تم تكفيره ، وهل القتلى شهداء ؟

[أبو عبد الرحمن الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيرام

امريكا خططت
وتحصد يوما بعد يوم
العرب يسقطون يوما بعد يوم
لا قلاع ولا اسد ولا امجاد ولا تاريج
حتى الجيوش لا جيوش

هناك نوع اخرمشغول بفلان كافر اوليس كافر

امريكا لا يهمها الكفر الذى يهمها اسقاط العرب كعرب

وليس كانظمةليتحكموا كيفما شاءوا ومتى شاءوا


ونحن نعيش بين فلان كافر وفلان مرتد..و وووووو

لغو فى رمضان

نأسف كثيرا لصاحب الموضوع عن الخروج عن صلب الموضوع
واتوجه لك يا فيرام .بعتم كل مايباع حتى صرنا دون نزاع لا نملك قلوبا الناظر اليها اليوم يتقطع قلبه الما لما اصابها من انكسار وتشتت وضعف
وكيف لا يتقطع القلب الما بعدم كانت في عهد السلف تسود ولا تساد .. تقود ولا تقاد .. مسموعة الكلمة ومهابة ..
اما اليوم فنحن امة قد ضعفت بعد قوتها ولا ترغب في النهوض وكأنها قد أدمنت الضعف والإنكسار لماذا ؟؟ بتكبير العدو وتهوين شرع الله وتقزيم امور دينه وجعله هين لا فائدة منه وآسفاه .. .
ما حكايتك مع أمريكا والله لنرى ردودا تتعجب لها واحد كل ردوده آل سعود والبترول والآخر
الدولة والعثمانية والغزو العراق وانت أمريكا من هي أمريكا بعبع أنتم من جعلتموها هكذا
نقص في الايمان وعدم التلفت لشؤزن دينكم تقزمون العقيدة وتقسمونها أقساما ووتجعلوها انواعا وأشكال بيدا هي عقيدة واحدة وفرقة واحدة ونهج واحد وكل ما تركته واضح كالشمس
والله نحن في رمضان او غير رمضان وكل كلمة يحاسب عليها..يعني لسنا هنا لنرد فقط لتشفي او القومية او لمجرد اكتب كلاما سما واذهب بل هنا
في اقسام اسلامية فيها مختلف الفروع العقيدة والقسم الاسلامي والنقاش والبرامج والمتون والتاريخ الاسلامي ..
يعني كل قسم ترد او تضع موضوع حسب كل نوع القسم ..لكن بعلم اي تضع ردا علميا شرعيا يكون من أفواه العلماء أو ان كان من بنات أفكارك يوافق كلام شرع الله هل كفرنا أحد ورميا الكفر الا بضوابط شرعية ..لا نأتي من أنفسنا ..فلا تكونوا فتانين...
وهل مسالة الكلام عن العقيدة هيا عندك تخلف وليس على ركب العصر هل الكلام في دين الله في اقسام الاسلامية عندك مضيعة للوقت ..ومازلنا نعم مازلنا وحتى نموت ان شاء الله ودونه وهذه العقيدة..
لربما جعلت لسياسة والكلام عن امريكا لتشفي صدور قوم ..وغل في نفوس البعض ..

امريكا الغول الذي فخمتها كان قبلها امم كبيرة بطشت وقتلت وتباهت امبراطوريات مثل الفرس والرومان والتتار والصلبيين والاستعمار الحديث لكن بقوة وايمان المسلمين دحروهم وقزموهم وقطعوهم لاشلاء هؤلاء العرب الذي انت تتبرأ منهم أنجبت خيرة الرجال
وسطرت بطولات في التاريخ لاداعي لذكرهم
يا اخي ان الله ينصر الذي ينصره وينصر دينه وهؤلاء كان مبتغاهم نصرة الله عزوجل اما الان العيب في المسلمين وليس في هؤلاء من فخموا الغرب واتبعوا مفاسدهم وتركوا منافعهم وقلدوههم في المفاسد سواء زبلات الفكر او اللباس كما حجر الضب ..
لما نلوم عدونا ولما نلقي اللوم على الحكام والغرب.والله لا يحل لنا مشكلة هذه الأمة إلا أن نعود إلى ديننا ونجعل تعالى غايتنا والرسول صلى الله عليه وسلم قدوتنا والجهاد سبيلنا والموت في سبيل الله أسمى أمانينا فكيف تشتم امريكا وانت تحب ديموقراطيتها وتدافع عنها وتموت من اجلها كيف ينصر الله قوما هكذا وكيف نصر اقواما كانت قبلنا .........وكل واحد فينا مطالب بتربية نفسه وكما كانت امم قبلنا بدأت بنفسها واولادها وعشريتها ثم الجلل الاكبر للاسف البعض لايعرف سوى الكلام لاجل الكلام