اأدى انفجار ارهابي غادر اليوم إلى استشهاد وزير الدفاع السوري العماد داود راجحة رفقة عدد من رفاق دربه
الإنفجار وقع أثناء اجتماع ضم عدد من المسؤولين الأمنيين السوريين في مبنى الأمن القومي
رحم الله تعالــــــــــى هذا الرجــــــــــــــل الفــــــــــــذ اللذي خدم وطنه وحفظ شرفه العسكري وحارب دفاعا عن وطنه سوريا
إلى أن أغتاله أياد الغدر والإجرام وعبر خيانة كبيرة وقعت وخططت لها أجهزة الإستخبارات السعودية القطرية الصهيونية الأمريكية الغربية التركية
إن أكبر خطر هو الغدر والخيانة والإختراقات الأمنية أثناء الحروب والمعارك
في سوريا رجال سيواصلون إن شاء الله تعالى درب الشهيد في استئصال والقضاء على مجموعات الإرهابيين والمرتزقة اللذين ابتليت بهم سوريا
سوريا تتعرض لحرب مخابراتية إعلامية عسكرية سياسية لم يشهد لها مثيل والمثير للإنتباه أنه ومباشرة بعد التفجير الإرهابي الغادر بدأت قنوات الكذب والفتنة في بث أخبار كاذبة وملفقة وبشكل منسق عن اشتباكات وانشثقاقات في العاصمة في محاولات يائسة لضرب المعنويات بعد الحادث الإجرامي
المال الحرام الخليجي لعب دورا كبيرا في شراء الذمم لبعض ضعاف النفوس
عوذ بالله ... هذا باين عليه واحد نصيري او شيعي او ربما حتى يهودي نسال الله العافية ..... تمجد قتلة اخوانا السوريين السنة على ايدي اعداء الاسلام ..... هذا كفر و ردة عن دين الاسلام و العياذ بالله ... من تمنى ان ينصر الكفار على المسلمين فهذا كفر و العياذ بالله ... ان الاسلام يقتضي ان لم تساعد اخوانك المسلمين ضع عدوهم و عدو الاسلام بيدك و مالك و سلاحك يقتضي على الاقل ان تتالم لما يعانيه اخوانك على ايدي هؤولاء المجررمين الكفرة الذين اتحدوا ضدهم من شيعة و نصيرية و شيوعية و بوذية ....... بل حتى النصارى قد تبرؤوا من هذا الخبيث الكافر الفاجر بشار الاسد .... قاتل الصبيان و النساء ... و انت تدافع عنه و عن عصابته الاثمة خسئت خسئت خسئت