المطلوب رأس المقاومــــة اللبنانية (حزب الله ) - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

المطلوب رأس المقاومــــة اللبنانية (حزب الله )

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-07-17, 21:13   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
الأمير الصاعد
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الأمير الصاعد
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم مشاهدة المشاركة
حكمة نصرالله
الخوف من حادثة طائفيّة على طريق الجنوب والردّ في مناطق حيويّة ببيروت
حكمة نصرالله ستمنع الفتنة ولن يُعطي هذه الورقة للعدو
دخول تنظيمات فلسطينيّة كطرف داعم للأصوليّين أمر خطر جداً


الفتنة لن تقع، رغم الاموال التي توزع يميناً ويساراً في لبنان وبكميات كبيرة، والهدف اولا وأخيراً ارباك المقاومة وسلاحها في الصراعات الداخلية، وهذا ما تعمل عليه اسرائىل ليل نهار، وهذا الجهد الاسرائيلي تدركه قيادة المقاومة جيداً وامينها العام سماحة السيد حسن نصرالله و الذي كان حازماً في تعاميمه الداخلية وخلال لقاءاته الاخيرة مع الكوادر «الفتنة ممنوعة» ودعا الكوادر الى الصبر واليقطة والتحلي بأقصى درجات الوعي.
وتقول المعلومات ان السيد حسن نصرالله قال في أكثر من مناسبة انه بمقدار قوته وعزيمته وعزيمة رجال المقاومة في قتال اسرائىل وهزيمة أكبر جيش في المنطقة والعالم، فانه في المقابل ضعيف امام الفتن الداخلية واي خلاف داخلي ولن يسمح به.
وتقول المعلومات «قوة حزب الله ستبقى في فكفكة الالغام الداخلية رغم حجم المؤامرة على سلاح حزب الله»، وبالتالي فان حزب الله الذي لا يخشى مواجهة اكبر قوة في العالم، يخشى الفتن الداخلية وضعيف امامها. وفي ظل هذه القراءة فان حزب الله لن ينجر الى الفتن الداخلية هو وحلفاؤه، وهذا ما يعرفه خصوم الحزب ويستغلون هذه النقطة ويحاولون تجييرها لمصلحتهم.
لكن عوامل ظهرت مؤخراً وزادت من قلق اللبنانيين على حد ما كشفته قوى في 8 آذار بدخول العامل الفلسطيني على خط التوترات رغم كل تصاريح المسؤولين الفلسطينيين، وهذا الأمر ظهر في احداث طريق الجديدة الاخيرة واحتلال مكتب شاكر البرجاوي. وقد ظهرت في الحوادث عناصر فلسطينية استخدمت «تكتيكات» عسكرية متنوعة، بالاضافة الى «كثافة النيران» ومن مناطق متعددة واستخدام اسلحة «كالدكتريوف» وغيرها من «الرشاشات» التي يستخدمها الفلسطينيون عادة، كما ان عناصر فلسطينية اصولية بدأت تظهر بقوة الى جانب الاسير في صيدا، وهذه العناصر غير ملتزمة بأي قيادات وتعمل على هواها وضمن اجندة اصولية معروفة، وهذه العناصر تعمل للفتنة، والخوف من ان تقدم على ارتكاب اي «حماقة» على طريق بيروت - الجنوب لاشعال فتيل التوتر السني ـ الشيعي الذي يسعى اليه بقوة بعض الداخل والخارج، عبر «اغداق الاموال»، والخوف من ان تفلت الامور في هذه الحالة عبر القيام بردات فعل على شكل الحادثة التي وقعت امام ntv، وكانت خارج سيطرة القيادات نتيجة حدة الخطاب المذهبي الطائفي.
وهنا تسأل قوى في 8 آذار «ماذا لو كانت ردة فعل الشباب غير المنضبط باتجاه مناطق استراتيجية وحيوية ومراكز تجارية وغيرها في وسط العاصمة» ومحسوبة على فئات سياسية معينة، لان التحريض الطائفي والمذهبي اكبر خطر على لبنان وسيؤدي الى فلتان الامور رغم الجهد الاستثنائي التي تبذله قيادة المقاومة لضبط الشباب في الشارع، وصعوبة هذا الامر. فالتحريض الطائفي كاد أن يثير «الشباب العلماني» في صيدا ومن الطائفة الشيعية الذين اعترفوا لزملاء لهم ان كلام الاسير «هزهم» وحرك اشياء طائفية لم تخطر يوماً على بالهم، فكيف بالمواطن العادي؟ وربما هذا ما يريده الاسير، لكن نتائجه على لبنان ستكون كارثية، وسيدفع ثمنها الجميع ومن كل الاتجاهات، وعلى البعض ان يدرك ان القرار الاقليمي والدولي القائم حالياً بتأمين «مظلة امان» للبنان لاعتبارات تتعلق بمصالح هذه الدول قد «يتبدل» في اي لحظة، وهنا الكارثة، لان اللبنانيين جاهزورن للحرب والارض خصبة وفي ظل غياب الدولة التي تغطي الظواهر الاخيرة عن نية أو سوء نية. فيما الجيش يواجه وحده في الساحة، الفوضى والتشكيك، وغير ذلك، وهذا ما حصل قبل عام 1975 عندما انقسم اللبنانيون بين مؤيد ومعارض للجيش، وعندما حصل الانقسام على دور الجيش والتردد في اخذ قرار انزال الجيش، سقط لبنان في الحرب الاهلية والدماء والدموع، والصورة مشابهة الآن والامل الوحيد في منع الفتنة واسقاطها يبقى مرهونا على السيد حسن نصرالله لانه ربما الوحيد المدرك خطورة ما يجري على المقاومة وبان اسرائيل المستفيدة الوحيدة مما يجري ولن يعطيها هذه الورقة حتى ولو دفع من رصيده ورصيد حزب الله وحمل عليه الكثيرون من الحلفاء والاصدقاء والمؤيدين، بانه لا يردّ على هجمات البعض الذين تجاوزوا كل شيء.
وكذلك يبقى الامل في حكمة قيادة الجيش وقدرتها على حفظ عناصر الجيش في ظل هذا الهيجان الطائفي، لانه ربما كان المطلوب «زعزعة» هذه المؤسسة العسكرية التي تضم كل اطياف المشهد اللبناني في وحدة وطنية رائعة مع باقي المؤسسات العسكرية كالامن العام وامن الدولة وقوى الامن الداخلي، وربما المطلوب اسقاط «الظاهرتين النقيتين» الجيش المقاومة لخدمة اهداف معروفة.
الأثنين 16 يوليو 2012

لقد ضغطت على ايقونة الشكر بالخطأ

و ما كان لي أن اشكر مقال كله مغالطات و خداع و بالتالي لا شكر و لا هم يحزنون

عندما تُـــصبح لبنان مزرعة خاصة للمدعو حسن نصر الله و مليشياته و ملكية خاصة مـــُسجلة باسم الايرانيين عند الشهر العقاري .....حينها يمكن قراءة مثل هذه المقالات المخابراتية على النحو الذي يـُـرضي كل منبهر بايران و ملحقاتها

لبنان مثلها مثل سوريا الشعوب فيها كرهت و ملت من عنجهيات و عنتريات قوى الظلام المرتزقة

هذا ما دل عليه مكتب البرجاوي في طريق الحديدة حيث و بعد اقتحامه من طرف الأهالي عثروا على مراسلات موثقة تتم بين المكتب و بين المخابرات السورية بموجبها تتحصل هذه الأخيرة على معلومات تخص الفارين السوريين الى لبنان بالاسماء و عناوين مقراتهم الجديدة و نشاطاتهم التجارية و تحركاتهم اليومية ......هذا مثال بسيط على عملاء النظام السوري في لبنان و ما يقومون به من افعال أدى بالبعض منها الى الحاق اضرار معنوية و جسيمة في حق الفارين السوريين الى لبنان و بعض الفلسطينيين اللاجئين الذين لم يسلموا من المرتزقة في لبنان الذي يمثله مكتب البرجاوي المخابراتي ..و عندما طفح الكيل من هذا الوكر المخابراتي الدنيئ انتفضت ضده طريق الجديدة و طردته شر طردة ..............

أما حكاية الاسير فالرجل و باعتراف قوى 8 أذار ليست لديه أي خلفية و متحرر من اي تبعية و قد أطلق على الاعتصام الذي يقوم به ( اعتصام الكرامة ) و لديه مطالب تتمثل في التوقف عن عنجهيات السلاح و الخطابات الاستعلائية المهينة حسب مفهومه الخاص و هو لبناني و ابن صيدا و يعي جيدا ما يقول و من بين اقواله أنه صرح بالقول : لو اجتمعت ايران و السعودية و توافقوا على اخلاء و فك الاعتصام لن أفعل و هذه اشارة قوية تدل على استفاقة نوعية في لبنان للبحث في مخارج بعيدا عن المخارج التقليدية التي تعود عليها اللبنانيون التي لم تجر عليهم سوى استفحال ظاهرة الاستقواء بالسلاح و منطق الدويلة داخل الدولة و المربعات الأمنية المحرمة على الأجهزة الأمنية اللبنانية دخولها

أكبر فتنة و فتان في لبنان هي منهجية و سياسة مليشيا حسن نصر الله العقائدية التسليحية








 


رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
(حزب, اللبنانية, الله, المطلوب, المقاومــــة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 02:02

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc