صراحة لا استبعد ان هذا السيناريو مفبرك من طرف استخبارات ال سلول
قاتلهم الله في الدنيا والاخرة
ووضفوا قشة الشيعة والروافض وايران كاخر قارب نجات قبل غرقهم
بطوفان تحرر المواطن في الجزيرة العربية من الاحتلال الال سلولي العميل
ان شاء الله اهلنا في الحجاز وخاصة الاشراف المهجرين والمبعدين في كذبة مملكة الاردن بدؤوا شد الرحال للعودة الى ارض اجدادهم
وبالتوفيق الى كل مسلمي الشتات في الجزيرة العربية وفلسطين المحتلتين فتحرير الحجاز والاقصى المباركين بات قاب قوسين اودنى
وان شاء الله في عام واحد ويوم واحد وماذلك على الله بعزيز
الثبات الثبات