, وفي الحقيقة هيَ أسئلةٌ فعُـــذرا , لك أن تُجيب أي حرفٍ شئت , ويُسمح بالفلسفَة , ولو كُنت مخطئًا
وكملاحظةٍ أخرى , قد تكُون بعض الأسئلة مهمةً , ورُبما لم أضع بعضها للـ ( فُسحة ) ,
ـــــــــــــــــــــــــ
( 01 )
عندمَـا يبلغُ منك اليأسُ ( مبلغًا ) , من ( شيءٍ مَـا )
هل تُعيد المحاولَة ؟
أعيد إلى مالانهاية ، بعد شحن ماتحطم
طبعي هاكْ
,
( 02 )
كُنت تعتقدُ أنك تملكُ ( طائرًا ) في أحد أقفاصك ! ,
لتكتشف في الأخير أنهُ كان يجلسُ في القفص مجاملةً -لك- فحسب ,
وأنه كان يختلسُ الرَّبيع ليخرج من ( الثُقب ) الذي لم تحكمهُ جيدًا , ويعرفُه
ماذا لو إكتشفتَ ( الثُقب ) , وفهمتَ ,
هل تسدُّه ,
أم تكسرُ القفص , وتمنحهُ فرصةَ ( أن لا يُجاملك ) مُجددًا ؟
هل أحسست بقدر تفاهتِك بعد الإكتشاف ؟
إن كان السُؤال صعبًا كفاية , لتفهمه
فبإختصار :
ما هُو رأيك في مقولة : إن أردتَ شيئًا بقوة , فأطلق سراحه , فإن عاد ( فهُو لك )
وإن لم يعُد , فلم ( يكُن لكَ منذُ البداية )
هذي صعيبة يا مُختلف
لكن لاضيّر من المُحاولة
ربما كانت المُجاملة في حدّ ذاتها رغبة في البقاء من غير إفصاح
عن نفسي :
الطائر بطبعه يحب الحرّية ، سأتركه يرحل بعد أن أكون قد أمطرته بوابلٍ من التمنيات في أن يجد قفصاً أحسن من سجني
,
( 03 )
إذا أحسست أنكَ بدأت تفقدُ التركيز ,
لأنكَ لا تُريد تركَ ( الأفكار ) التي تُشتتك
لكونها تُمتعك على ( الألم ) الذي تطبعه
ماذا تفعـل ؟
أشيح بناظري عن الألم ، ألملم ما تبقى ، أطبع على وجهي قسمة رضى .....
وأرحل ،
,
( 04 )
سؤال إختياري , على ثلاث نقاط ورُبع حيَاة
صراحةً ,
عندما تُفكر بحياتك بعدَ سنتين ,
هل تكُون , متفائلاً , متشائمًا
وهل فعلاً تفكرُ كثيرا بالمُستقبل , أم الماضِي
---
هذا ما لديَّ
ورُبما هنالك أسئلةٌ أخرى إذا كان فيه من ( يُفتينا ) ولو ( محاولةً )
> فقط : الرَّجاء التحلي بالصِّدق في الإجابات
لأنها قد تُفيد أحدا ما على أرضٍ ما
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية