ترشيد نفقات الدولة يبدأ بالغاء الحفلات الماجنة التي خصصت لها المليارات وكذلك الثقافة البائدة التي تحتظنها مدينة تلمسان
أما المخلفات الخاصة بقطاع التربية فهي اموال الموظفين تم تخصيص اموالها في الميزانية التكملية بمعنى انها كان من المفروض توجد في خزينة الدولة .ان عدم صرفها وفي وقتها دليل استفزاز والهدف منه تركيع المربين ولما لا يكون ملف مساومة في الدخول المدرسي ..
وهكذا أو يحي يفضل المطربة أليسا وغيرها من المطربين اصحاب الاغنية الماجنة والللباس العاري . ان ما جاء على لسان وزير المالية عار من الصحة الجزائر تملك مال قرون مشكلتها الوحيدة وهي نعذيب واذلال ابنائها ومثل هذه الممارسات المتكررة تثبت أننا مازلنا نفتقد للوحدة وأننا نتحدث ونتكلم ولانفعل وهذا مرض خطير.