حكم التكفير والاستهانة بالدماء وحكم الديمقراطية والانتخابات - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم العقيدة و التوحيد

قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

حكم التكفير والاستهانة بالدماء وحكم الديمقراطية والانتخابات

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-06-08, 18:47   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
aboubilal
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد القادر الطالب مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الظاهر{ياأبو بلالا أنك لا تسمع بقوله تعالى بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ((((وان طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله})))وإن كنت تعرفها فأنت تجهل معناها فأنت تخبط خبط عشواء فليس بجديد علي فأنت من المتلونين المعاندين الذين كلما قابلناهم بالدليل والبرهان انقلبوا على وجوههم وجاءونا بضلالة أخرى لاكن لابأس سأجيبك الجواب الشافي الكافي حتى ترتوي مع شكي أنك من المعاندين الذين لا يخظعون للدليل فأنت من الذين يحكمون العقل قبل النقل ويعتقدون ثم يستدلون حسنا ‘إعلم يا هذا أن هذه الآية وردت في القتال بين المؤمنين وهي التي احتج العلماء بها على مقاتلة صدام ودفع ظلمه، بغظ النضر عن كونه مؤمنا أم لم يكن كذلك وجب قتاله لأنه باغ.
ثانيا :سأعرفك على شروط الحاكم المتغلب كما حددها علماؤنا الأجلاء كي لا تعتقد أنت وأمثالك أن شارون حاكم متغلب
وحتي لا تنخدع أيها التائه إعلم أنها لا تظهر علامات الحاكم المتغلب الا اذا توفرت فيه شروط شديدة قاسية وفي اضيق الاحوال وفي اشد حالات الضرورة حتى لا يقال بعدها بجواز بيعة المتغلب مطلقا؟
إن الشروط الشديدة التي ذكرها العلماء في صحة امامة المتغلب’
الشرط الأول: إجماع الناس عليه.
الشرط الثاني: اتفاق اهل الشوكة عليه..
الشرط الثالث: يؤمر بطاعة الله..
الشرط الرابع: مفسدة بيعته اخف من مفسدة عدم بيعته.
الشرط الخامس: ان يكون قادرا على سياستهم.
الشرط السادس: استقرار تغلبه.
فمن توفرت فيه الشروط السابقة اصبح سلطانا، فإن جاء بالتغلب والقهر اصبح سلطانا متغلبا، وان جاء بالاختيار اصبح سلطانا بالاختيار. هذا معنى قول العلماء: «قد اجمع الفقهاء على وجوب طاعة السلطان المتغلب»، اذ لم يقولوا (على وجوب طاعة المتغلب) انما قالوا: «السلطان المتغلب» اي الذي توفرت فيه شروط السلاطين والتي سبق بيانها.
ومن الامثلة فيمن توفرت فيهم شروط الامامة بالتغلب وصحت امامتهم:
-1 الخلافة المروانية: بايع العالم الاسلامي ابن الزبير رضي الله عنه، فلما قتله عبدالملك بن مروان بويع بالخلافة «خلافة قهر» وتحققت فيه جميع شروط خلافة القهر واستمرت الدولة المروانية الاموية الى ان جاءت الدولة العباسية.
-2 الدولة العباسية: لما قتل السفاح العباسي آخر خليفة مرواني اموي ولم تبق بيعة لأحد بويع بالخلافة وتحققت فيه جميع الشروط، فقامت الدولة العباسية.
-3 لما قتل المأمون اخاه الخليفة الامين لم تبق بيعة لاحد غيره، فبويع بالخلافة «خلافة التغلب والقهر» فتحققت فيه جميع شروط خلافة التغلب واستمرت الدولة العباسية.
أيها الطالب الصغير أفق أنت وأمثالك لا تهدموا جبلاً من القواعد الشرعية لتبنوا تلّاً متناقضاً يهد بعضه بعضاً. دعوا النوازل للعلماء، دعوها لعلماء البلد المعني، لا تبنوا أنفسكم على حساب العلماء، دعوكم من التصفيق والهتافات .فعذرا إن لم يعجبك كلامي فهذا شرع الله وحدوده فلا تلاعب ولا لين ولا مداهنة وشكرا
ان كان صدام باغيا ، فكذلك السيسي، كليهما بغيا على الحاكم الشرعي
فلماذا هذا التفريق لولا ؟
اقتباس:
إن الشروط الشديدة التي ذكرها العلماء في صحة امامة المتغلب’
الشرط الأول: إجماع الناس عليه.
الشرط الثاني: اتفاق اهل الشوكة عليه..
الشرط الثالث: يؤمر بطاعة الله..
الشرط الرابع: مفسدة بيعته اخف من مفسدة عدم بيعته.
الشرط الخامس: ان يكون قادرا على سياستهم.
الشرط السادس: استقرار تغلبه.
و هل هذه الشروط متوفرة في السي سي
ليس هناك اجماع الناس عليه رغم السجون و القتل و التعذيب ، فلم يجمع الناس عليه و أكدوا ذلك في الانتخابات ، نسبة المشاركة لا تفوق 10%

أهل الشوكة متفقون عليه لا ندري هل ترك الجند و الضباط الخيار لا ،
لم يأمر لاذعة الله بل ئاول ما فعل عطل كل القنوات الإسلامية وأدخل العلماء و الدعاة السجون و لم يصرح و لو قولا أنه سيحكم شرع الله
مفسدة بيعته شر من عدم بيعته و لا ينكر هذا إلا من لا عقل له
الكل يعلم أن معه ، سنعود إلى عصر مبارك بل أشد ، مع إفساد المجتمع و ابعاد الناس عن الدين و تمكين العلمانيين و خيانة المسلمين و الرضوخ لإسرائيل

أعيد و أقول لن ينكر هذا إلا غبي مجنون

ليس بقدر على سياستهم و الدليل انه جنح للعنف و القتل و التعذيب و هل حسن السياسة يقاس بعدد القتلى و الجرحى و المسجونين

بئس العقول هذه
لم يستقر له الأمر رغم كل ما فعل و مازالت المظاهرات و لو كانت ربع هذه المظاهرات حدثت في دولة أوروبية تحترم شعبها لاستقال الحاكم
اقتباس:
شروط السلاطين والتي سبق بيانها.
ومن الامثلة فيمن توفرت فيهم شروط الامامة بالتغلب وصحت امامتهم:
-1 الخلافة المروانية: بايع العالم الاسلامي ابن الزبير رضي الله عنه، فلما قتله عبدالملك بن مروان بويع بالخلافة «خلافة قهر» وتحققت فيه جميع شروط خلافة القهر واستمرت الدولة المروانية الاموية الى ان جاءت الدولة العباسية.
-2 الدولة العباسية: لما قتل السفاح العباسي آخر خليفة مرواني اموي ولم تبق بيعة لأحد بويع بالخلافة وتحققت فيه جميع الشروط، فقامت الدولة العباسية.
-3 لما قتل المأمون اخاه الخليفة الامين لم تبق بيعة لاحد غيره، فبويع بالخلافة «خلافة التغلب والقهر» فتحققت فيه جميع شروط خلافة التغلب واستمرت الدولة العباسية.
أسألك سؤالا و كن صادقا في جوابك صريحا دون تلاعب بالألفاظ

لما تولى عبد الملك بن مروان ، أو السفاح، أو المأمون :
بماذا حكم هؤلاء لما تولوا الحكم بالتغلب؟
هل خانوا دينهم و المسلمين و الإسلام بعد توليهم

أنتظر منك الجواب بصراحة و لي تعليق بعده

لأن الأمثلة إذا أعطيت لا تعطي جزافا









 

الكلمات الدلالية (Tags)
t a g s


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 04:35

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc