تنبيهات مهمات لمن يكتب المواضيع والطلبات والإستفسارات ...الخ - على الجميع الدخول

[شكيب عمار]

أولا مرحبا بكم في أي وقت وما قصدتم هذا المنبر وغيره إلا للفائدة وتبادل الخبرات والمعلومات.

لكن بقدر ما تجدون في هذا المنتدى عليكم أيضا أن ترتقوا به ليخدم غيركم ويستمر عطاؤه بشكل أرقى وأشمل، لذا كان من الواجب التنبيه على أمور منها:

1- رأيت الكثير يسأل عن أمور قد سُئل عنها فيما سبق، وأجاب عنها الإخوة، فهي تحتاج إذا للبحث في محرك الموقع، إما بكلمات دلالية، ضمن محتويات المقالات، أو ضمن العناوين فقط، وهناك آليات وأسرار للوصول أيضاً للمعلومة عن طريق البحث بطرق سهلة إما هنا أو عن طريق جوجل.
فلا داعي إذا لفتح مقال جديد لعله طرح فيما سبق.

2- إذا أراد بعض الإخوة الإستفسار عن موضوع أو ما شابه، منهم من لا يحسن عنونة الموضوع، فيقول -ولا أعني أحداً بعينه- مثلا: أرجو الدخول بسرعة!، استفسار!،بخصوص مسابقة!، بخصوص نتائج مسابقات!....الخ
وهذه مجرد أمثلة، والذي ينبغي اتمام وتوضيح الأمر المراد في العنوان مثلا: مسابقة الجمارك لسنة كذا، ولاية كذا، -أو- بخصوص التعليمة التي تخص كذا وكذا، أو استفسار بخصوص كذا وكذا بالتحديد ... الخ فعليك أن تبين الأمر وتحسن عنونة موضوعك، فللإخوة الذين تريد منهم ما تريد لهم أوقات لعلها تقصر في بعض الأحيان فلا يطلعون على كامل المقالات الجديدة أو يضيعون الوقت في مطالعة المواضيع واحدة تلوى الأخرى حتى يعرفون محتوى تلك المقالات بسبب سوء العنونة أو نقص مدلولها على محتوى المقال.

3- أيضاً: الظن في كثير من الإخوة هنا أنهم جامعيين -احسانا للظن بهم- وهذا فيه ما فيه، فكيف يكتب الجامعي والأكاديمي عنواناً فيه من الخطأ الإملائي الشيء الفظيع!!! الذي أحيانا أتعجب منه وكيف لا يتداركه بعد نشره للمقال، هذا وهم يطالبون بقيادة الدولة عن طريق المناصب التي يطالبون بها! -ومنهم من يسألون عن مناصب -المتصرفون!!! الإداريون!!!- وهذه أبسط الأمور قد عجزوا عنها! -مجرد وجهة نظر شخصي-،

4- هناك من يرفع على مواقع تحتاج بعضاً من الوقت، وأفضل موقع للرفع هو موقع www.gulfup.com وهو موقع سهل سلس رائع.

5- أرجو تكبير الخط في المداخلات والمقالات، فلا تحتاج حبرا ولا شيئا آخر، مجرد كبسة تكبير الخط حتى لا تتعب الأعين ويكون الموضوع مثيرا للإنتباه والتركيز.

هذه مجرد ملاحظات سريعة لكم وأنتم إخوتي وأحبائي، والنصح واجب، لي أو عليّ.

وبارك الله فيكم جميعاً ويسّر أموركم وأموري وأمور جميع المسلمين ومن قرأ ومن عمل بهذه الملاحظات عن قناعة منه، اللهم آمين.