لو يأتي خليجي في الستين ولديه ثلاث نساء لوجد ملايين الفتيات الجزائريات يقبل به زوجة رابعه. وقد حدث ان قبلت فتاة ووالدها بشيخ سعودي لديه اثنتين وهي الثالثة مع ذلك قبلت لما رآها في العمرة. للاسف بعض النساء يبالغن حتى تظن انها أميرة زمانها. لقد احل الله أربعه للرجل وله ان يأخذ هذا الحق أو يتركه. إذا كانت احداهن لا تريد ان تكون الثانية او لا تريد ضرة فهذا شأنها لكن ان تتجرأ بعضهن وتتهكم على الشرع فها أمر مرفوض. والتعدد موجود وفتيات في عمر الزهور يقبلن التعدد وجامعيات وجميلات جدا وغيرها. هذه ليست علوم دقيقة. الواقع يثبت ذلك. وبعد كل هذا اين هو الرجل الذي لديه النية في التعدد؟ ان الزواج هو اكبر غلطة يرتبكها الرجل في حياته ولولا أن الله شرعه لكان تركه أفضل ما يقوم به الرجل. نحن الرجال مساكين كتب علينا أن نشتري المصائب بأموالنا وأن نبدا رحلة العذاب مع مخلوق اسمه المرأة لا يعجبها العجب وال الصوم في رجب. كان الله في عونك يا متزوج واما انت ايها المعدد سنقيم الافراح يوم جنازتك عندما يقال لك " دعوه يستريح من عناء الدنيا" هههههههههههههههههه