ليس كل أجنبي دخل للوطن لأسباب الوضعية الحربية في بلده لاجئ سياسي،لذا نسبة كبيرة ممن نشاهدهم في الطرقات واباواب المساجد ليسوا معترف بهم لجائين،بل مجرد فارين من جحيم الحياة في بلادهم، والدولة من واجبها كدولة ذات سيادة التكفل بكل من يعيش في أرضها،لكن الأمر ليس بالبساطة التي نراها.
ولاتنسوا أن الهاربين من الجزائر الى أوروبا ليس بالعدد القليل وهم يعيشون بطريقة سرية ،وأرض الله واسعة
المتى يكون عندما تقرر الدول وبكل ارادة سياسية نزيهة ،ويقرر المتقاتلين وبكل حب لوطنهم انهاء التقاتل وارجاع الأمن للبلاد السورية والليبية والمالية وال...أي تجفيف المنابع وتوفير الشروط المناسبة للعيش الكريم