خفايا و اسرار التنصير في الجزائر - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

خفايا و اسرار التنصير في الجزائر

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-04-29, 19:23   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
الطالب المتواضع
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمو جحا مشاهدة المشاركة
المبشرة الكندية اللتي أسلمت ميليسا ****نيس
مقدمة كتاب ميليسا ****نيس


المقدمة

حين اذكر أفكاري السابقة عن الإسلام و المسلمين ..أعجب لأمرين، لكمية الضخ الإعلامي الذي يلصق كل تلك الأكاذيب والخرافات الغير صحيحة عنهما وتعميم السيئات والخطايا الناتجة عن عقيدة فئة ضالة وأخرى مبالغة ومتحجرة من المسلمين وإلصاقها بالإسلام كله وثانيهما هو الكره والبغضاء الذي كنت احملهما للإسلام والمسلمين وتحولهما مع اكتشافي حقيقة المسيحية المعاصرة و حقيقة الإسلام إلى حب واحترام وشفقة.

حب لأخوتي في الله واحترام لمحافظتهم على الحد الأدنى من التمسك بعقيدتهم رغم الحرب الكونية الإعلامية التشويهية ضدهم وشفقة لمعرفتي بكمية الجهد الذي يصرفه كارهيهم من كل الأنواع والأجناس في محاربة عقيدتهم ومحاولة إسقاطها من نفوسهم وعقولهم إعلاميا وبطريقة منسقة ومنهجية إلى الحد الذي ادعي فيه أن مليارات تصرف على تشويه صورة الإسلام تضاف إلى مجهودات غير مشكورة من مسلمين جهلة بدينهم وبروعة السماحة والرحمة التي يدعو إليها وتصرفات متخلفين فكريا وكتابات قاصرين عقليا عن إدراك أن الثرى الإنساني ليس هو الحكم في تقرير ثريا العقيدة الإسلامية .تلك العقيدة التي لم تأتي إلا بما أتى به موسى وعيسى عليهما السلام خاتمة لعصر النبوات والرسالات السماوية مقدمة المنهج العقلي والفلسفي السليم لفهم الحياة و مبينة الطريق الأمثل للتعامل مع كل جديد فيها عبر كلمات الله عز وجل في كتابه الكريم وسنة نبيه صلوات الله وسلامه عليه وأقوال الصالحين المثبتة عقليا وتاريخيا.

كانت أفكاري الأولى عن الإسلام مستقاة من قصص الاحتلال التركي لليونان والظلم الذي قيل لي أن المسلمين تسببوا به لأجداد أبي في القرون الخالية ولكني اكتشفت في طريقي إلى الله أن الأتراك والعثمانيين وان كانوا مسلمين إلا أن ظلمهم حين ظلموا شمل المسلمين والمسيحيين على السواء ونتج عن تصرفات حاكم طامح وطامع وليس عن تعاليم الإسلام الذي يدعوا إلى حماية أهل الكتاب ومعاملتهم بالتساوي مع المسلمين تماما كما يطلب الإسلام من الزوج المسلم للمرأة الكتابية الثابتة على إيمانها الأول إلا يمنعها من صلاة أو ممارسة أو أن تحتفل بأعيادها الدينية تماما كما لو كانت متزوجة بمسيحي أو يهودي ..وتساءلت عن معنى اشتراك العرب واليونانيين في كره الاحتلال التركي لبلادهما رغم أن العرب مسلمون كالأتراك تماما ؟؟ وتساءلت هل من اخطأ بحق اليونانيين كان يستهدي بكتاب الله وسنة رسوله أم بسياسة دنيوية تتعلق بالسلطان والحكم ؟؟ ولاحظت من خلال دراستي للموضوع أن اليونانيين والصرب وهم أرثوذكس لم يتحولوا إلى الإسلام رغم أربعمائة عام من الاحتلال التركي المسلم لهم بينما اختفى المسلمون واليهود من اسبانيا بعد أن ذوبتهم محاكم التفتيش المسيحية خلال سنوات قليلة من سقوط الأندلس المسلم بيد المسيحيين.. ليس لان إيمان المسلمين الاندلسيين اقل تجذرا في نفوسهم من المسيحية في نفوس الصرب واليونانيين بل لان الأتراك لم يحاولوا إجبار أي كان على اعتناق دينهم ولم ينشئوا محاكم تفتيش.
أما المصادر الأخرى التي كنت استقي منها معرفتي عن الإسلام فهي من الكتب والمواقع الالكترونية المسيحية الأصولية بكل أنواعها والإعلام المرئي والمسموع والمكتوب والفن السينمائي والتلفزيوني وكانت كلها تصب في صالح تركيز صورة غير قابلة للنقض في عقلي ونفسي عن المسلمين على أساس أنهم أهل جهل وعباد دين شيطاني يدعوا للقتل والإرهاب وان المسلم الصالح هو المسلم الذي لا يعرف أي شيء عن دينه كما رسخ في نفسي بعد انتمائي الانجيلي وممارستي التبشيرية فكرة أن المسلمين هم إتباع إبليس الذين سيحاربون الرب إلى جانب يسوع المزيف وأنهم من يريدون القضاء على الحضارة الغربية لأنهم رجال حرب وكراهية؟، نسائهم عبيد للرجال ورجالهم وحوش بشرية وأطفالهم مشاريع انتحاريين يفجرون أنفسهم ليقتلوا بأمر ربهم لا لشيء آخر وقد تدعمت هذه الأفكار عن المسلمين في نفسي بعد انتمائي إلى كنيسة معظم روادها من العرب المسيحيين الذين أكدوا لي أفكاري السابقة عنهم إلى حد أن صديقتي باسكال قالت لي مرة حين أوصلنا بسيارتها إلى محطة المترو احد المسلمين السابقين الذي يتردد على كنيستنا بقصد تبشيره ” لو لم يكن يريد أن يصبح مسيحيا لأحرقت سيارتي قبل إن أمكنه من الصعود إليها !!

اعترف أن ما آخر اعتناقي الإسلام هو الحاجز النفسي الذي كان قائما بيني وبين كل ما يمت إليه بصلة خصوصا حين يتغذى من الخرافات التي يؤكدها بعض المسلمين على أنفسهم نتيجة لجهلهم بدينهم أو لإتباعهم فكرا يقوم على احتقار الآخرين لا الإحسان إليهم والتقرب منهم بالموعظة الحسنة والكلمة الطيبة.

كنت اعتقد أن رب المسلمين المسمى الله هو اله القمر الوثني لأن قادة كنائسنا وبرامج وعظية شهيرة على الفضائيات المسيحية كانت تؤكد لنا ذلك واكتشفت أن المسلمين يعبدون اله إبراهيم ويعقوب وإسحاق وإسماعيل موسى وهارون وعيسى المسيح …وهو الإله الذي قال عنه العهد القديم انه لا يتغير. و لأكتشف أن اله بولس ومسيحيو العصر الحديث هو الذي تغيرو بينما تابع المسلمون التعبد للإله الواحد الذي لم يبشر بغيره موسى ومن تبعه تعبدنا نحن للثالوث الذي كنت أظن أن المسيح ومن معه عرفوه منذ اليوم الاول لكرازتهم وتعبدوا له …وهو الأمر الذي عرفت لاحقا انه لم يتم إلا بعد قرون من ارتفاع المسيح إلى السماء فتبرر المسلمون أمامي وأدين البوالسة المسيحيون بدلا عنهم وما كلمة الله العربية إلا المرادف التفخيمي لكلمة اله المطلقة بينما جعلتنا الدعاية المعادية للإسلام نعتقد انه اسم علم لأله القمر.
كنت اعتقد أيضا أن الإسلام انتشر بالسيف لاكتشف بالبحث التاريخي أن المعارك الحربية الأولى للمسلمين لم تكن إلا دفاعا عن النفس واللاحقة المسماة بالفتح لم تكن إلا لعداء الممالك للدعوة ولقتلهم الدعاة ولتحضيرهم للقضاء على دولة الإسلام الفتية أما ما لحق بعد ذلك من انتشار للإسلام في أسيا وأوروبا ومجاهل إفريقيا فلم يكن إلا بالدعوة والعلاقات الإنسانية الاجتماعية والتجارية كحال اندونيسيا وماليزيا ونيجيريا وغيرها علما أن دراستي للتاريخ المسيحي فتحت عيني على فضيحة اسبانيا في أمريكا اللاتينية التي أجبرت الملايين بالمدفع وليس بالسيف على اعتناق المسيحية كما أن التاريخ المسيحي الأوروبي لا يشرف خلال الحروب الأهلية الدينية بسبب اختلاف العقائد بين البروتستانت والكاثوليك ولا أنسى أبدا دهشتي حين قرأت في موسوعة موثوقة هي الموسوعة البريطانية قصة إحراق المخالفين لكالفين في كانتون جنيف وكالفن يعتبر من الإصلاحيين الذين هربوا من فرنسا والتجأ إلى سويسرا …فمن كان بيته من زجاج هل يجب أن يرمي الآخرين بالحجارة …

كنت اعتقد أن المسلمين يضعون السيف على رقبتك ويقولون لك اسلم تسلم وعرفت من دراستي أيضا أن هذا هو حال المحاربين المعادين في زمن الرسول وليس الآن وهو أمر اختص به عباد الوثن أما أهل الكتاب فهم أهل ذمة المسلمين وتعني أن المسلم في ضميره الديني وذمته عليه واجب تجاه المسيحي واليهودي أثقل من واجبه تجاه نفسه وما الدعايات التي تسوق للإخبار التي تقول أن المسيحيين كانوا تحت نظام للتمييز العنصري إلا نموذج عن كيفية تعميم قرار ملكي لبلد معين في فترة معينة صادر من ملك معين على التاريخ الإسلامي كله متناسين أن أعظم الكتاب والمترجمين و الوزراء والمحاسبين والأطباء في التاريخ الإسلامي كانوا أما يهودا أو مسيحيين وأعظمهم هو أول من خط حرفا في التلمود اليهودي الوزير الفاطمي في الدولة الإسلامية في مصر موسى بن ميمون فهل في موسى هذا إثبات كاف لوضع المسيحيين واليهود المريح في ذلك الزمن ؟؟ كذلك فوجئت ولاحظت أن عدد اليهود المغاربة في مونتريال كبير وعددهم في إسرائيل أيضا كبير (800000) وعددهم في فرنسا كبير !! وما زال في المغرب عشرات الآلاف منهم إذا ؟؟

من أين أتوا إلى المغرب ؟؟ من السماء …؟؟ لقد قرأت أن اليهود فروا من ظلم المسيحيين إلى عدل وحرية الأديان تحت حكم المسلمين في القرون الغابرة وقرأت أيضا أن المسيحيين الشرقيين فروا من الزحف الصليبي وقاتلوا مع المسلمين ضد الغزو الأوروبي تحت راية الصليب !!

كما أن قادة في الحركة الوطنية في مصر القرن التاسع عشر والقرن العشرين كانوا أقباطا فضلوا دولة مستقلة مع الأغلبية المسلمة على العيش تحت احتلال مسيحي بريطاني !!!

هل في كل ذلك من دليل إلى عدوانية المسلمين أم إلى سماحتهم …
نعم لا يخلو كل عصر من أغبياء ولكن المهم هو الأصل واصل التعامل مع الآخرين في الإسلام هو الرحمة والمودة والعفو ولا عقوبة في الإسلام إلا ومثلها في الكتاب المقدس وأقسى فلماذا نغض الطرف عن الأولى ونشنع على الثانية ؟!! علما أن قطع اليد ورجم الزانية وخلافه كلها من الأمور التي لا تقام الآن واستبدلت بعقوبات تناسب العصر والمرحلة. .

أما عن إدانة الإسلام بأنه يدعو ا عبر كتاب الله للقتل …فهو استغلال رخيص لآيات في غير موضعها كانت قد نزلت لتختص بنوعين من الناس هم المعتدين والمحاربين و هي آيات قليلة مقابل مئة وأربعة عشر أية تدعوا للسلم وعدم الاعتداء على من يسالم المسلمين

أما حرية المرأة فأقول وأنا الكندية التي تفتخر بأصلها اليوناني من ناحية الأب والأم الكندية ذات الثقافة الفرنكوفونية أن الإسلام يزيد من حريتي الشخصية والجسدية والفكرية ولا ينفصها لا بل بالعكس الإسلام الحقيقي والصحيح والمحمدي الأصيل ينكر كل فعل أو قول لا يساوي المرأة بالرجل في كل الحقوق والواجبات فقط مع مراعاة الاختلاف البيولوجي للطرفين وقدرة كل منهما دون التوقف عند اجتهادات قبلية سخيفة ألصقت بالإسلام مثل تلك التي تعاملها ككائن درجة ثانية.

لا بل أقول وأنا التي قضيت عمرا كإنجيلية إن كنيستي السابقة تتعاطى مع المرأة بدونية وامتهان لم أجد إلا نقيضهما في الإسلام وحين نقول إسلاما يعني التعاليم القرآنية المحمدية الأصيلة وليس الخرافات القبلية والموروثات التقليدية المرتبطة بالمجتمع لا بالقرآن وكما نجد مئات الطوائف المسيحية المختلفة في تفاصيل تدينها كذلك نجد بين المسلمين اختلافات تنتج عن تفسيرات مختلفة وتعتمد مصادر غير متطابقة في تفسير الحديث والقرآن وما على الباحث عن الحق إلا أن يفتح عينيه وسيجد الحقيقة الكاملة التي تعلن نفسها بسهولة إن شاء الله تعالى.

لقد سنت القوانين التي تحمي الأطفال والنساء من العنف المنزلي في القرن العشرين وأعطيت المرأة حقوقها السياسية في أمريكا وبريطانيا في وقت متأخر بينما كان الإسلام عبر القضاة في العصور القديمة يأخذ حق الحضانة من الرجل إذا اعتدى على أطفاله ويضعهم في دار للعناية تهتم بهم من أموال بيت مال المسلمين وكذلك فأن المرأة المسلمة في الزمن الأول للإسلام وفي زمن الرسول ص كانت محترمة ومبجلة بعكس المتخلفين فكريا من جماعات سجن المرأة في المنزل أو منعها من التعليم ..لا يل أن الرسول الأكرم وضع المرأة في أكرم مكان حين ذكرها مع أحب الأشياء إلى نفسه كزوجة وابنة وأم وما التشنيع بزوجات الرسول إلا لخفة حجة المشنعين فان كانت زوجات الرسول تسعة لأسباب سياسية ليس بينهم ثيبا إلا واحدة وأولهم خديجة التي بقيت وحدها كزوجة في زمن كانت الجواري تبعن بأبخس الأثمان فماذا عن مئات الزوجات لسليمان رجل الله وكاتب الوحي في الكتاب المقدس ؟؟ وهل نبجل زوج المئات ونعير زوج التسعة ؟؟ حجة سخيفة وساقطة خاصة وان الله سبحانه أعطى للزوجة حق الشرط ...

أي أن تشرط أن لا يتزوج عليها زوجها أبدا وهو شرط ملزم بينما تحليل الزواج بأربعة مربوط بعدل وهو الاستثناء الذي يؤكد القاعدة والحل للمرضى وليس هو الوضع الطبيعي الذي يريده القران لتابعيه ..أي أن إباحة أكل العصافير لا تعني دعوة الناس لتنفيذ مجزرة بكل الطيور عدا عن أن معظم الغربيين يعرفون أن في بلادنا ما هو أفظع من الزواج بامرأتين وبالقانون أيضا فهل يعاقب القانون الكندي صديقتي فلانة أو علانة ممن كن يصاحبنا الخمسة والستة شبان في نفس الأسبوع ثم يبدلنهم في الأسبوع التالي وهل أن الرجال المتزوجون يعاقبون في الغرب حين يتخذون أربعة أو خمسة عشيقات وهي مسألة ضمن القانون لا عقاب عليها هل يصبح فعلهم عندها هو القاعدة والمثال ؟؟ كذلك في الإسلام الأربعة عمل مباح ولا يعاقب المرء عليه ولكنه ليس مطلوبا ولا مرغوبا.

يبقى تلك العمليات التي تشن ضد المدنيين باسم الإسلام والتي تشوه صورة المسلمين حتى في أذهان من لديهم تقبل وتسامح للأديان والثقافات الأخرى ولكني خلال بحثي المكثف وصلت إلى نتيجة واضحة ومؤكدة وهي تقول أن العنف لا دين له وان الارهاب لا يتعلق بدين بعينه ولا بثقافة بعينها مثال على ذلك هو الكاميكاز في الحرب الثانية ثم السيخي الذي اسقط الطائرة الهندية في كندا والسيخي الذي فجر نفسه بأنديرا غاندي والأخر الذي قتل ابنها ثم اختطاف الدو مورو في ايطاليا وارهاب كارلوس الفنزويلي وارهاب الكلوكس كلاين في أمريكا وارهاب جبهة تحرير كيبيك في كندا السبعينيات وغير ذلك الكثير الكثير وكل هؤلاء ليسوا مسلمين لا بل إن من مات من المسلمين في سوريا والجزائر والسعودية ومصر والمغرب وعمان وأخيرا العراق بسبب العمليات الارهابية يفوق بعشرات الأضعاف ضحايا الارهابيين المتغطين بالإسلام في الغرب.

فتحت الطريق أمامي لأدرس اصل المسيحية واصل الإسلام دون أحكام مسبقة فتعالوا معي لأريكم النتيجة. إذا ..؟؟
• انتهى.........................
هذا الكتاب اسمه الطريق من أورشليم إلى مكة

القصة اعتناق الاسلام للمبشرة السابقة لاول مرة اشاهدها شكرا لك.









 

الكلمات الدلالية (Tags)
التنصير, الجزائر***, اسرار, خفايا


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 02:02

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc