
حذاء الاسد افضل من هذا الرخيس الذي فتح سفارة الصهاينة في بلده وعلم الصهاينة يرفرف في تركيا المسلمة و يجري مناورات عسكرية مع الصهاينة ، سياح الكيان الصهيوني يتجولون في هذه اللحظة في كل شبر في أرض يفترض انها إسلامية ويفترض انها تدافع عن القضية الفلسطينية وهو بكى دموع التماسيح على سكان غزة ولم يجروء إلا على تقديم بعض الاكياس من الطعام ، ولم يجروء على تقديم السلاح كما قدمته سوريا أو إيران الصفوية " المجوسية " ، يكفي الاسد شرفا أنه لا يعترف بهذا الكيان المسخ ، يكفي الاسد شرفا انه لم يطبع ولم يقم علاقات مع هذا الكيان بل ويجعله العدو الاول للأمة وسوريا يكفي الاسد شرفا انه لا يتحالف مع الناتو الذي قتل وما زال يقتل في إخوتنا في افغانستان والعراق وليبيا وقبلها في أكثر من بلد عربي واسلامي .