الذي أخذ نصيبا من السب والشتم والقذف والكلام البذئ هو رئيس الجزائريين السيد عبد العزيز بوتفليقة عندما أراد البعض تحويل الحملة النتخابية من حالة نظيفة إلى حالة قذرة ، قبل قبل كلامنا على المذكور أعلاه كانت فيه أصوات من جناح المقاطعة واتباع المذكور تهين رمزا
ثوريا ووزير الجزائر للخارجية في عصرهاالذهبي ورئيس الجزائريين ولم يكون حديثا عن المذكور أعلاه إلا الرد بالمثل فقط .
بالنسبة للشروق الكل يعلم توجهها الأول وهي بدأت جريدة إخوانية تابعة لتيار الإخوان المسلمين ، ومن يشاهد موضوعاتها فالخطط تغيرها لأسباب مصالح معينة تخصها مالية ولكن استراتيجتها تبقى إخوانية حتى النخاع
بالنسبة ل بوعقبة إسأله عن الخدمات التي قدمتها له الحكومة والدولة الجزائرية رغم معارضته وتهكمه الهابط لكل ما هو جزائري وهو يذكر خدمات تلقاها من السيد أويحي عندما كان على رأس الحكومة لما ساعده في تسفيره للخارج لما كان مريضا ، فلا يمكن أن النظر لهذا الشخص إلا ناكر جميل ونذل .