عظم الله أجرنا في الجزائر

[بلقيس الهدى]

كانت نهاية مسرحية 17 أفريل بفوز المترشح الوحيد الذي أنهى الفصل الأخير قاعدا على كرسي متحرك لأنه - حسب تصريح وزيره المدلل - مرض من أجل الجزائر .

هنا من هذه الصفحة أقدم التعازي للجزائريين الأحرار و الأحرار فقط ، الذين يعرفون جيدا أن الجزائر تعيش تحت أنابيب الأوكسجين ، و هي تعد ميتة سريريا .
ومن يقول العكس فهو يأكل من مال اليتامى " الجزائريين الذين مات آباؤهم في الثورة و مات ذووهم في العشرية الحمراء التي سطر النظام فصولها و أنهاها بالعفو المسمى بالمصالحة "