فرصة لا تعوض ...... موجودة عند مريم

[kaderkader1541]

سلامُ عليك اختي الفاضلة مَريمُ
لا أُخفي عليك أنه في داخلي طفل صغير
مرات عدة يتكلم هذا الطفل ، إلا أني لا أذكُر ابدا أني بكيت من سِنْ 16 سنة الى يومنا هذا
بُكاء من خشية الله نعم غير ذلك فلا
و لا أخفي عليك نظرتي للمرأة ( الحلال ) أنها طفلة مهما كبُرت
دائما في مُخيلتي أحسَبُها طفلة صغيرة تحمل زجاجة رضاعة و قطعة شكولاطة
قطعة الشكولا متأكد أنها ستقسمُها معي لا مَحال
أما زجاجة الرضاعة يتوجب علي ملؤها لها حنان و عاطفة
هكذا هي نظرتي للمرأة ( حلال أقصد زوجة )
كما أريد منها أن تكون كحبة جوز الهند
قاسية من الخارج ، رقيقة من الداخل
مشكورة على موضوعك
و بارك الله فيك