بعد انتخاب بوتفليقة المغلوب على امره ،
سيستفيق الشعب على حقيقة فرضت علينا من حكومة الظل الصهيونية ـ المنظمات العالمية و الشاركات العالمية العابرة للقارات ـ التي تسيير العالم
دولة دون رئاسة على غرار جميع الجمهوريات العربية ، بحيث لا وجود لرئيس فعلي
حينها ،
تدخل الجزائر في دوامة صراع و همي ، اصطنع تاريخه و سمي صراع بين الرئاسة و الاستعلمات
صدق الشعب التونسي ان البوعزيزي ، كان انطلاقة لثورته
كما صدق الشعب الجزائري ، ان سعيداني طبال شجاع وقف في وجه الدئب توفيق
و في النهاية جميعنا دمى ، في ايادي صناع التاريخ
و الامر من قبل و من بعد بين ك و ن