وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ربي يهدي هؤلاء الأولياء الأساتذة أيضا لابد أن يهتموا أكثر بهاته النوعية النادرة من التلاميذ من خلال حثهم وتحفيزهم ويحتسبوا الأجر في ذلك ولو كان هناك أستاذ رجل يذهب يحكي مع والد هذا التلميذ ويوضّح له إيجابيات ابنه واحتياجاته العاطفية قبل المادية
قسوة الأولياء أنتجت لنا جيل غير سوي زادته تعقيدات الحياة سوء فينشأ الفتى فاقدا للأمل يدرس من أجل إرضاء غيره ولا يدرس لنفسه وذاته ومتى وجد مساحة من التحرر من ضغوط الأهل فعل الكوارث
لذلك القسوة المبالغ فيها ليست حلا وإنما لابد من التوسط واستعمال أساليب تُرغب الطفل في الدراسة وتوعيه بأهميتها كأسلوب التحفيز بالجوائز وغيرها .. شكرا لك ربي يوفقك