![]() |
|
النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم أثناء إنتفاضة مناطق القبائل على اللغة الأمازيغية و ترسيمها كلغة وطنية إستغلها بعض الأشخاص المحسوبين على تلك المناطق بهدف تحقيق مآرب سياسية و راح ضحية تلك الضجة ، شعب بسيط في مناطق القبائل ، قرى نائية ، تعاني من مشاكل الكهرباء و الماء و النقل مشاكل البرد في الشتاء و التمدرس و قلة العون بوتفليقة حينها كان يفكر و يفكر و وجد حل بسيط و هو : وضع اللغة الأمازيغية في الدستور و فتح مدارس لتدريسها في المناطق ، كإختيار و ليس إجبار فالألسنة الناطقة بالأمازيغية في الجزائر تختلف من منطقة لمنطقة من اللغة التارغية الأصيلة إلى اللغة المنطوقة في الشمال و خاصة و هناك مشاكل في قضية كتابة اللغة الأمازيغية المنطوقة في الشمال و قضية الحروف ، كتابتها بحروف لغة الطوارق يشكل صعوبة في بعض المناطق و أيضا صعوبة في تحديد و توحيد قواعد اللغة الأمازيغة و الصرف فيها ، و العديد من سكان القبائل أنفسهم رفضوا تدريس أبنائهم الأمازيغية و إعتبروا ذلك بأنها تلهيهم عن دراسة الفرنسية و الإنجليزية و العربية و ربما كانت ترسيم مواد لدراسة اللغة الأمازيغية ستكون على حساب مواد أساسية و لأن القبائل البسطاء يدرسون أبنائهم من أجل النجاح و التفوق في الرياضيات و الفيزياء و غيرها من التخصصات فضلوا أن يدرس أبنائهم الفرنسة و العربية و حتى الإنجليزية لأنهم يعلمون أن هذه اللغات كفيلة بأن يصلوا من خلالها لرتب عليا و لما لا ، للذهاب للدراسة في الخارج لهذا ، تحولت اللغة الأمازيغية التي طالب بها سكان القبائل بتحريض من بعض السياسيين تحولت من البحث عنها كلغة إلى دراستها كتراث جزائري لا يستحق النسيان |
||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
"ليس, ماسينيسا, أويحي: |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc