السلام عليكم
طالعوا التاريخ ، فـــ
بقاء الإستعمار لــ 130 سنة هي عدم وحدة الثورات و المقاومات
فلو توحدت تلك الثورات لكانت قد خرجت أو طردت فرنسا قبل القرن العشرين
مقاومة الأمير عبد القادر الجزائري والتي امتدت من 1832 إلى 1847 وشملت الشمال الجزائري.
مقاومة أحمد باي من 1837 إلى 1848 وشملت منطقة قسنطينة.
ثورة محمد بن عبد الله الملقب بومعزة، من 1845 إلى 1847 بالشلف والحضنة والتيطري.
مقاومة الزعاطشة من 1848 إلى 1849 بالزعاطشة (بسكرة) والأوراس. ومن أهم قادتها بوزيان (بو عمار)
مقاومة الأغواط وتقرت من 1852 إلى 1854 تحت قيادة الشريف محمد بن عبد الله بن سليمان.
ثورة القبائل من 1851 إلى 1857 بقيادة لالة فاطمة نسومر والشريف بوبغلة الذي انطلق من منطقة العذاورة.
ثورة أولاد سيدي الشيخ من 1864 إلى 1880 بواحة البيض وجبل عمور ومنطقة التيطري، سور الغزلان والعذاورة وتيارت بقيادة سليمان بن حمزة، أحمد بن حمزة، سي لتعلي.
مقاومة الشيخ المقراني من 1871 إلى 1872 بكل من برج بوعريريج، مجانة، سطيف، تيزي وزو، ذراع الميزان، باتنة، سور الغزلان، العذاورة ،الحضنة.
ثورة 1871 في جيجل والشمال القسنطيني
مقاومة الشيخ بوعمامة 1881-1883 ،وشملت عين الصفراء، تيارت، سعيدة، عين صالح.
مقاومة التوارق من 1916 إلى 1919 بتاغيت، الهقار، جانت، ميزاب، ورقلة، بقيادة الشيخ أمود.
مقاومة الحليمية بجبل مستاوة سنة1914 إلى سنة 1916 بقيادة عمر بن موسى بجبل مستاوة-- الاوراس -
مقاومة الفرنسيين المرتزقة -السينغال - بالاوراس وخاصة بجبل مستاوة تحت امارة الحلايمية .
و ما دخل قابلية الإستعمار أو حتى قابلية الإستعباد
و الكل يعلم أن الخونة الموالين لفرنسا قد تضاعف عددهم بعد سنة 1945
و بالرغم من ذلك ، قامت ثورة 1954 المباركة
فلا قابلية إستعمار و لا هم يحزنون
بل كانت فقط عدم وحدة صف و عدم تواصل بين مناطق الجزائر