علــــــــــــــى المعنـــيـــيـــــــــن بالأمــــــــر أن ينــــــــــظمـــــــــوا يــــــــــوما يطالــــــــبون فيــــــــــــه
عـــــــــــــمـــــــــيد الكلــــــــــيـــــــــــــة بــــفتح الكـــــــــــابـــــــا سنـــــــــــة 2014 لـــــــأن جـــــــــامــــعة
عنـــــــــــابــــــــــة هــــــي الوحيـــــــــــــدة التـــــــي إمتــــــــنـــــعت عـــــــن ذلـــــــــــك مقارنــــــــــــة بالجامعــــــــــ
بالـــــــــــــــجــــــــــامــــــعـــــــــات الــــــــــأخــــــــــرى
فكـــــــيف نكــــــــــون طـــــــــلبــــــــــة حــــــقوق و نــــــــــحـــــــــــن نســــــــــكت عـــــن الــمطـــالبة
بحــــــــقــــــــنا ؟