بعد 54 سنة من الجريمة ضد الإنسانية
حتى لا ننسى
اليربوع الأزرق
13 فيفري 1960
استيقظ سكان منطقة رقان الواقعة بالجنوب الغربي الجزائري صباح يوم 13 فيفري 1960 على الساعة السابعة وأربع دقائق على و قع انفجار ضخم و مريعا الذي جعل من سكان الجزائر حقلا للتجارب النووية و تحويل اكثر 42 الف مواطن من منطقة رقان ومجاهدين، حكم عليهم بالإعدام، إلى فئران تجارب للخبراء الإسرائيليين و جنرالات فرنسا على رأسها الجنرال ديغول.
لن ننسى يا فرنسا
و ستبقى وصمة عار مدى التاريخ
و لا بديل عن الإعتذار و التعويض و معالجة كل المصابين و تنظيف المناطق الملوثة