السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هنا صدقا ينعقد لساني عن الكلام
إنها الحقيقة السافرة التي توشحت الرذيلة في مجتمعا المسلم
الأمر لا يرجع فقط إلى سذاجة الفتاة وخبث الرجل الذي تقع تحت مخالبه
وكأنه أصبح سباق بينهن
جراة كبيرة تصل حد الوقاحة
تراها تخرج من الثانوية وهي وسط ثلة من زملائها الفتيان
وكان الفتيات انقرضن من حولها
وتلك لا ادري تخرج من البيت مختلقة العذر في ذلك لتلتقي به
الادهى انهم يفعلون ذلك جهارا نهارا ربما كانوا في السابق يلتقون في اماكن بعيد
اليوم لا يهم في الطريق العام
امام البيت
والله الذي لا إله إلا هو اشد ما يصدمني امتلاكهن لتلك الجرأة
اندهش فعلا كيف لا تخاف أن يراها أخوها أو قريب فيشي بأمرها إلى ذويها
هذا والله الذي لم اجد له جوابا لحد الساعة
إيه يا أخي الكلام لا ينتهي ان خضنا في هذا الموضوع
اللهم استرنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض