هـــزُلــت °
هناك مستويات في النقد و الاعتراض و حتى في السخرية و اختلاق القصص و المرويات
لكن أن يصل مستوى النقد و الاعتراض على قضية ما الى منافسة الاعلام الخميني الضال المضل في ضلاله و غيه
هنا السؤال المحوري الذي يطرح نفسه بشكل مُلح
أما تنظيم - داعش- و مع مرور الزمن و تعاقب التجارب اتضح مما لا يدع مجال للشك أنه اضحى يشكل عبء و حمل ثقيل على أهلنا في سوريا المنتفضين ضد المجرم بشار و أعوانه من العصابات الارهابية النصيرية و الشيعية
فمن الطبيعي جداً أن يوضع حد لسخافات - داعش- المخترقة من قبل المخابرات الايرانية و السورية ،من قبل الجيش السوري الحر الذي اثبت صدق نواياه في مقارعة ظلم و استبداد و اجرام النظام السوري ضد شعبه