و أنا أقرأ الموضوع لقيته قصة ممتعة اذا تحدثنا عن الحبكة و التسلسل.
و صورا من واقعنا بدءا من حديقة الأحلام و مرورا بأعوان الأمن, الحماية المدنية , الطبيب
ثم الأروقة الخالية على عروشها , لقسم سمي مجازا استعجالات و انتهاءا بتجبير ثم عودة الى صفوف الدراسة .
كان هناك تصوير لواقعنا و ما راقني أكثر شيئ هو نقلك الحيادي لتصرف الطبيب الأول و الطبيبة الثانية
ليت أطباءنا يتحلون بصفة الرحمة و الصبر ... أم ان اعتبار الطب مهنة للاستزاق جردها
من الشعور الانساني الذي يجب أن يتحلى به الطبيب
الله يحفظ لكم خولة و يجعلها قرة عين لوالديها و عصى كبرٍ لهما يتوكآن عليها .
--------
مررت بتجربة مماثلة تم التجبير و بعد نزعه كسر يدي مرة اخرى لأنه جبر معوجا 
و مكثت بالمستشفى لمدة طويلة لكن الحمد لله أن كان ذلك و انا في سن 12 فقط و كل ما اتذكره مجرد احداث دون ألم ...و الحمد لله