بعد 1400 سنة من نزول " وعاشروهن بالمعروف " جاء فرويد ليقول : " المرأة لا تصلح إلا لاشباع رغبات الرجل " !
وعندما كان النبي يقول " النساء شقائق الرجال " كان اليهود في المدينة يقرأون في توراتهم المحرّفة " الحمد لك يا رب أنك لم تخلقني امرأة "
وعندما عيّن عمر بن الخطاب " الشفاء بنت عبد الله " محتسبة في السوق كان القساوسة في كنسية أوروبا قد خلصوا أن المرأة إنسان تسكنه روح شيطانية
منقول
وبعدها يقال ان الاسام ظلم المرأة ورسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم يقول أوصيكم بالنساء خيرا
قل كلمة في حق أمك ...في حق أختك ....في حق زوجتك ........
فيما تراه هل المجتمع انصف المرأة ام ظلمها ..
هل حافظ ويحافظ عليها ام تركها رهينة وفريسة لمطامع مرضى القلوب ..................