اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus
وفق نفس المنطق قد يرد آخرون لا نريد سنة في إيران و لا نريد مسلمين في بلاد الواقواق ...الخ .
المشكلة في غياب ثقافة الحوار و التسامح ... من شاء ان يكون شيعيا في الجزائر فليتشيع ... من يستطبع منعه و بأي حق؟ و نفس الشيء للسني في إيران و للإسلام في بلاد الواقواق ...
|
الأخ الذي قال لا نريد شيعة قالها بلسانه بمنطق التعصب للإسلام ولتضحية الشهداء ولم يؤكدها بيده، أما الشيعة الإيرانيون عندما يقولون لا نريد سنة في إيران فيقولونها بغضا وكرها في السنة لا لسبب إلا أننا نترضى على خليفتي رسول الله صلى الله عليه وسلم (أبو بكر وعمر) ونترضى على أمهات المؤمنين (عائشة وحفصة) رضي الله عنهم أجمعين.
وهذا الحقد موروث وليس وليد اللحظة ولا يعبرون عن وجود السنة في إيران بالكلمات فقط بل ينفذون أفكارهم، والمجازر التي حدثت بعد الثورة الإيرانية أصدق دليل على حقدهم. ولا يتوقف حقدهم على المسلمين السنة بل يتعداه إلى الشيعة الزيدية الذين يترضون على الخليفتين فإما الولاء والبراء (الاعتراف بولاية علي والتبرأ من خليفتي رسول الله بلعنهم) أو الموت.
هل تحب الجزائر؟ فأتباع الشيعة الاثني عشر أو الرافضة كانوا سببا في سقوط الخلافة العباسية ودخول المغول إلى عاصمتها بغداد، الدولة الفاطمية الشيعية كانت أقوى دولة عندما احتل المسيحيون بيت المقدس ولم تحرك تلك الدولة ساكنا لرد العدوان الصليبي. هل تأمنهم على الجزائر وقد باعوا الخلافة الإسلامية وبيت المقدس؟ هل تأمن من يقول أن اليهودي خير منك لأنه يسب صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم على بلد ضحى من أجلها أكثر من مليون ونصف مليون شهيد؟ هل تترك الجزائر في يد الإيرانيين الشيعة الاثنى عشرية وهم مستعدون متى سنحت لهم الفرصة في أن يقتلوا أبناءها أو يبيعوها؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus
|
سخرية دون محاولة اصلاح، معاول بناء أم معاول هدم ترتدي قناعا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟