تَفَضَّلُو اريد أَقُولَ لَكُمْ شــــئ

[عبدول]

السلآم عَلَيكُمْ وَرَحْمَةُ اللهُ
كُلُّ عآم ونتومآ بِألْفِ خَيْرِ,,
الْمُهِمُّ نُدْخَلُ فِي الْمَوْضُوعِ مبآشره..
.

لَقَدْ رَأَيْتُ الْكَثِيرَ مِنْ طُلاَّبِ وَرُوَّادِ الْمُنْتَدَى يُبْحَثُونَ عَنْ كُتُبِ خَارِجَةٍ
لِتَحْمِيلِهَا مِنْ النِّتِ وَالدِّرَاسَةِ مِنْهَا بِالْحاسوبِ وَانَا كِنْتِ مِنْهُمْ: 1: وَجَزِيلُ الشُّكْرِ لِبَعْضُ الْأُخُوَّةِ
عَلَى مسآعدتهم لَنَا وَتَصُورِيهُمْ للصفحآت رَبُّي يَجْعَلُهَا فِي ميزآن حسنآتهم..
.
مآ أَوَدُّ أَنَّ أَقَوْلَهُ لكَمْ هُوَ أَنَنِي جَرَّبْتِ وحآولت مرآرآ وتكرآرآ المرآجعة مِنْ الْكُتُبِ بِالْحاسوبِ
وَلَكِنَّ لَا جَدْوَى،، أَمُورَ سَلْبِيَّةَ تُبْدَأُ بِالْحُدوثِ، يَنْقُصَ التَّرْكِيزُ وَالْأَعْيُنُ تبدآ تُؤُلِّمَ..
.
و وَوُو
الْيَوْمُ بِالصَّدَفَةِ وانآ أَتَجُولُ فِي الْمَدِينَةِ وُجِدْتِ مَكْتَبَةَ كَبِيرَةِ دَخَلْتِ لِيهَا لَقِيتِ فِيهَا كُتُبَ
السَّنَةُ ثَانِيَةَ ثآنوي،، اُشْتُرِيتِ كِتَابَ الْمُتَمَيِّزِ فِي الريآضيات والزآد فِي الفيزيآء والكآفي فِي الْعُلُومِ
بصح وَشِ نُقْلَلْكُمْ رووووووعة جدآ شرووحآت كآفية ووآفية وتمآرين مَحْلُولَةَ فِي القممة ويفيدو كتير رَبَّي يبآرك
وَالثَّمَنُ لَيْسَ بِالْكَبِيرِ 1300 دَجَّ لِكُلُّ الْكُتُبِ ربمآ يَكُونَ عندَ الْبَعْضِ كَبِيرَ بصح اللهُ غَالِبُ رآه يساعدو كتيير
نَنْصَحُكُمْ أَخُطِّيِكُمْ مِنْ البحص فِي الأنترنت عَنْ الْكُتُبِ الخآرجية هَدُّو لِأَنَّكُمْ متلقاوهمش خلآلآص الًا اذا صورهملكم الْأَعْضَاءَ
رُوحُو للمكآتب وان شَاءَ اللهُ تلقآو وَشِ يُفِيدُكُمْ شخصيآ وَجَدَ االكثير مِنْ الْكُتُبِ وَاُشْتُرِيتِ السَّلاَسِلَ الْمَعْرُوفَةَ مِثْلُ الْمُتَمَيِّزِ
وَالْأَمْرُ كُلُّه لَكُمْ أَنْتُمْ الأدرى بأحوآلكم..

مُوَفَّقِينَ بشيئة الرحمآن خآوتي