من بين التحقيقات القوية للدكتور عدنان إبراهيم و ممكن من سبقه اليها و لكن سمعناهامن الدكتور عدنان ابراهيم و التي لن يجد لها حل صاحب الموضوع الذي يسب الدكتور هكذا حقدا و تعصبا لغير الحق ...
نحن نعلم ان حد المحصن و المحصنة هو الرجم حتى الموت كما كنا ندرسه من الشيوخ . و الإحصان بلا شك في الآية تتكلم عن الزواج .
لكن هته الآية تقول نصف ما على المحصنات من العذاب ؟ ! ما هو نصف الرجم ؟! القرآن متين و لا يناقض نفسه ..
مع أن الدكتور مع الإجتهاد القائل بلا رجم في الاسلام بل هناك الجلد مئة جلدة كما ورد في القرآن الكريم الذي { لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه }
الآية
قال تعالى :وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلًا أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِنْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ مِنْ فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ۚ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُمْ ۚ بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ ۚ فَانْكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ ۚ فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ ۚ ذَٰلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ ۚ وَأَنْ تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَكُمْ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴿٢٥﴾