أظن أن العدد جد كبيعي وليس هنالك سببا يسمى القانون الخاص
فنسبة كبيرة ممن قدموا طلب تقاعد هم من الأساتذة المكونين
لكن لو عدنا بذاكرتنا الى سنة مضت لوجدنا انها بجاية جزأرة التعليم وكانت هذه الأفواج المتخرجة من المعاهد ومن المدرسة العليا للأساتذة
هؤلاء الأساتذة بلغوا سن التقاعد وهم يقدمون ملفاتهم بشكل عادي
لا يجب ان نجعل الأمر مأساوي مثلما حدث قبل سنة عنما قيل انا الجزائريين يستطيعون تاسيير الم درسة من ة المتعاونين العرب
واليوم يتم تكرار نفس الاسلوب مع الاساتذة الجدد ويظهرهم البعض بانهم لا يستطيعون مسايرة العملية التعلمية
التاريخ يعيد نفسه .......