برسم النظام الجزائري الداعم لبشار.... حفيد للأمير عبد القادر يواجه حكم الإعدام في سجون دمشق - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

برسم النظام الجزائري الداعم لبشار.... حفيد للأمير عبد القادر يواجه حكم الإعدام في سجون دمشق

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-09-07, 23:25   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
العثماني
محظور
 
إحصائية العضو










B11 برسم النظام الجزائري الداعم لبشار.... حفيد للأمير عبد القادر يواجه حكم الإعدام في سجون دمشق

جدد ناشطون التذكير بأن حفيدا للأمير عبد القادر الجزائري يواجه حكم الإعدام على يد سلطات نظام دمشق، التي اعتقلته عدة مرات، كان آخرها قبل عام و3 أشهر من أمام منزله في ضاحية من ضواحي دمشق.

وقال الناشطون إن الطبيب محمد خلدون الحسني الجزائري، الذي أظهره النظام على قنواته بوصفها إرهابيا يعمل ضمن مجموعة تخريبة، بات مهددا بالقتل بعد صدور حكم إعدام تعسفي بحقه، وفقا لروايات تواترت بهذا الخصوص.

وذكر الناشطون أن الطبيب خلدون الحسني الجزائري اعتقل أمام منزله بمشروع دمر بتاريخ 6/6/2012، وأنه تم اعتقاله سابقا بتاريخ 26/8/2008 وبقي معتقلا عدة أشهر.

وعرض الناشطون لسيرة الطبيب قائلين إنه محمد خلدون بن محمد مكي، بن عبد المجيد بن عبد الباقي بن محمد السعيد (الأخ الأكبر للأمير عبد القادر الجزائري)، وأنه من جهة أخرى هو محمد خلدون بن محمد مكِّي، بن عبد المجيد ابن الأميرة كلثوم خانم بنت الأمير عبد القادر الجزائري.

وقال الناشطون إن الطبيب خلدون يعود نسبه للحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهم، وأن لعائلته احتراما كبيرا في الجزائر ويتم معاملتة أفرادها كأمراء عند زيارتهم لها.

وذكر الناشطون أن الطبيب خلدون ولد بدمشق عام 1970، وقد تدرج في دراسته حتى نال شهادة طب الأسنان، وهو إلى جانب دراسة الطب، فقيه مالكي متمكن مجاز بالفتوى على مذهب الإمام مالك، وجامع للقراءات القرآنية العشر وخبير في الأنساب، وخصوصا أنساب آل البيت.

ونوه الناشطون بما عرف عن الطبيب المعتقل من الجهر بالحق، ولذلك حرص النظام على منعه من الخطابة والتدريس، بل ومنعه من إقامة الدروس في منزله.

وقال الناشطون إن والد الطبيب خلدون هوالدكتور مكي الحسني الجزائري، وهو من أوائل العلماء النوويين المشهورين في المنطقة العربية، كونه حائزا على شهادة دكتوراه في الفيزياء النووية ويتقن 4 لغات، وهو فوق ذلك عضو في مجامع اللغة العربية ولجان التعريب في العديد من الجامعات العربية.

وقد اختار الأمير عبد القادر الجزائري دمشق مقاما له، بعد أن تمكنت سلطات الاحتلال الفرنسي التي كانت مهيمنة على الجزائر حينها من القبض عليه، وسجنه، قبل أن تطلق سراحة ليختار دمشق مكانا للعيش لم يبرحه حتى وفاته عام 1883، وقد ترعرعت عائلة الأمير وكثير من العائلات الجزائرية المرافقة له في ربوع الشام وفضلت المقام فيها.

ومايزال قصر الأمير عبد القادر ماثلا للعيان على الطريق الواصل بين الربوة ودمر، مقابل مشروع دمر، الذي اعتقل فيه حفيده الطبيب خلدون!
ويعد النظام الجزائري من بين قليل من الأنظمة العربية التي تدعم بشار الأسد، وتقف في وجه أي قرار يدينه أو يسقط الشرعية عنه، ولم تتورع الجزائر في سبيل ذلك عن التحفظ علنا على عدة قرارات للجامعة العربية بهذا الشأن.








 


رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
سوريا


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 21:10

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc