القصة التي حدثت لي و انا ذاهب الى مدريد ركبت الطائرة و انطلقت جائت الي المضيفة قدمت عصير و شربت و شبعت و نمت و عندما نهضت كانت هناك فتاة بجانبي جميلة و عينها زروقين انا لم اتحمل النظر اليها فعدت الى النوم و كنت احلم بها على كل حال انا كنت ذاهب الى مدريد من اجل صفقة عمل و بينما كنت نائم سمعت صوتها تنادي للمضيفة نهضت بابتسامة ذلك الصوت الرائع يالله و بينما كنت اراها اخذت مجلة و بدأت اقرأ و عندما كنت أقرأ كنت انظر اليها و ابتسم و هي كانت ايضا تقرا في مجلة و بينما كنت أقرأ معلومة كنت اضحك بشدة لم اتمالك نفي و كان الكل يضحك كلما اضحك حتى هي كانت تضحك و لكن السبب الوحيد الذي جعلني اضحك قرأت ان الجزائريين هو بلد تجد فيه جميع الخدمات انا كنت ذاهب الى مدريد لكي ابحث عن عمل و اعمل صفقة مع احدى الشركات و هي سألتني الى اين ذاهب ايها اللطيف المضحك قلت لها انا ذاهب من اجل البحث عن عمل و كنا نتحدث عن امور العمل حتى اعجبت بها و لكن هي لم اكن اعلم ان كانت اعجبها ام لا وصلت الطائرة الى مدريد و نزلت وودعتها
الجزأالثاني يتبع