الحياة هكذا ولا بد علينا من التأقلم معها،
بحلوها ومرها،
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( المؤمن الذي يخالط الناس ويصبر على أذاهم خير من الذي لا يخالط الناس ولا يصبر على أذاهم).
لما فيه من مشقة وتعب وألم وصبر على آذاهم من جهة،
ومن جهة أخرى لنصحهم وإرشادهم و دعوتهم للخير ولفضائل الأعمال.
وعكس ذلك هو هجرانهم وعدم الجلوس إليهم،
وفي ذلك ضرر عظيم ،
فكما يقال : العزلة عبادة الضعفاء وصيد الشياطين.
والإنسان العاقل لا بد عليه من بذل الخير والصبر على الأذى،
ففي ذلك أجر عظيم .
شكرا جزيلا لك على الموضوع المفيد.