مشكلتي صعبة او أقول أن المظاهر التي أصبحنا نعيش لأاجلها هي التي صعبت علي الحياة المهم لا أطول عليكم الكلام
أنا فتاة أبلغ من العمر 25 سنة متخرجة من الجامعة حاصلة على شهادة ماستار و مؤخرا رزقني الله و نجحت في مسابقة التوظيف تقدم شاب لخطبتي و لكن قبل ان يكلم أهلي كلمني أنا ليعرف رأي في الاول لم أتردد أبدا و قلت لماذا لا أكلمه المهم إتصل على هاتفي لانه صاحب طاكسي فون و رقمي عنده لاني دائما أشحن من عنده احتفظ برقمي كما يقول لمدة عام و لم يتجرأ ان يحكي معي إلا هذا الاسبوع تكلمت معه و أحسست انه يحبني كلمت أمي في الموضوع لكن الكارثة كانت كبيرة فهو لم يتم دراسته و كما تقول أمي "ماهوش شهار مايقدرش إعيشك"
لكن أصارحكم أني تعلقت به و أتمنى أن أصبح زوجته لان حبه لي و إحترامه لي جعلني أرى فيه صورة الزوج المثالي
لكن تبقى أمي هي الحاجز بيني و بينه
ساعدوني بأرائكم هل أقبل بالشاب الذي أحبني أو أتبع رأي أمي و أنسى أن الزواج أساسه الحب بل أساسه أن يكون الرجل شهار إذا كان إختياركم هو الثاني فكيف سأصارح الشاب بذلك لانه تعلق بي لأقصى درجة
أرجوكم ساعدوني ماذا سأفعل