السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخ صقر العرب : لم نصل بعد لشجاعة الأيوبي في محاربة الروافض، فقد أعلن الجهاد للعوام فقط، أما صلاح الدين الأيوبي فقد كان يقود جيشه بنفسه فلامجال للمقارنة، إلا في حالة واحدة ولا أظن ذكيا مثلك تفوته، ألا وهي حظر وقصف جوي أمريكي غربي، يتمكن فيه الثوار التقدم كما حدث في ليبيا تماما، مع تأهيل جيش حر قوي قادر على محاربة أتباع الظواهري بعد سقوط النظام السوري، وإلى ذلك الحين أنصح من بقي من الشعب السوري بالخروج من ملعب الصراع الإيراني الغربي على سوريا، للتذكير حزب ..... يتحدى كل الدول الإسلامية ويتخلى عن التقيا ويعلن الحرب ونحن مازلنا نتدارس تصنيفه إرهابيا ؟