الذى أعلمه يقينا والذى سيكتبه التاريخ من بعدنا هو أن المجاهدين فى سوريا يخوضون الأن معركة الأمة كلها ضد المشرع المجوسى الرافضى الذى يريد أن يبتلع المنطقة بأسرها...
وسيسجل التاريخ أيضا أن هؤلاء المجاهدين قد اجتمعت عليهم لحربهم قوى الشر بأسره(مجوس إيران و رافضة العراق , و كلاب سوريا , و رافضة لبنان , وجارودية اليمن (....
وسيسجل التاريخ أيضا أن العرب والمسلمين قد خذلوهم وتركوهم فرائس لسكاكين الروافض ....
وبذا يتحقق حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم عن جند الشام المرابطين "لا يضرهم من خذلهم و لا من خالفهم حتى يأتى أمر الله وهم على ذلك"
لله الأمر من قبل و من بعد .... وإليه وحده المشتكى ..... ولا حول ولا قوة إلا به
