.... مقتطفاتٌ من ( تجرُبةٍ اولى ) .... /

[مختلف]

قال يحاصرني واقع لا أجيد قراءته
قلت دوّن إذن، ذكرياتك عن نجمة بعُدت
وغد يتلكأ، واسأل خيالك: هل
كان يعلم أن طريقك هذا طويل؟
فقال: ولكنني لا أجيد الكتابة يا صاحبي!
> م درويش

,

السلامُ عليكم

وشراكم هذا !

اللي مش لباس يحاول يقرا بصمت برك

ويشرب بعد ما يكمل ثلاث ( ملاعق ماءْ مخلطة بالعسل )

وكاين وحد ( le produit ) مليح

للكثير من الأشياء

حتى التجمِيل

نقوللكم عليه ممبعد

----


لا علينَا

نرجعوا للموضوع

---


من مُدةٍ
كتبتُ شيئًا

ولم أضعهُ هنا كــــ ( هُو متعارف عليه جلفاويًا )

وضعته على شكل كتاب ( pdf )

أرسلتهُ لبعضٍ من المقربين الإفتراضيين و قرأه أقرباءُ آخرون

وكي دخلت اليوم
معليش نعطيه لبقية ( الغُرباء )




آآ
أصبروا قبل
نحوس على تعريف نتاع الغرباء كتبتوا في ورقة أخرى ثاني



.

لم أجدها للأسف

لذلك نبدا نحط مقتطفات برك مما سبقَ وكتبتُ :

>> وضعتُ الكثير من الإقتباسات من النسخة
لكن للأسف لم يقبل المنتدى إدراج الموضوع

لذلك
سأكتب إقتباسا واحدا أو إثنين دون نسخ ولصق
لأن كتابة أغلبها متعب وطويل

-----
( خطوةٌ أولــــى )

عندما تسيرُ نحو المجهُول
ستجدُ شيئًا
بحسب الطريق الذي تسلُكه


حاول أن لا تُصدق أن ( كُل الطرق تؤدي إلى روما )
لأنني قرأت عن كثيرين
عادُوا من سردينيَا


----


( نصائح )


تربّى الأغلبُ على :

إياك أن تبتسم في وجوه الغرباء
أحسب "الصرف" قبل مغادرة المحل
''متخرجيشْ" بسلسلة ذهب للسوق
والآيفون '' بلا منوصّيك''

هل أنتُم متأكدون أننا لا نعيشُ في غابَة !!
--

( على سبيل المزاج )

نقتلُ أشياء كثيرة , وندفنُ بعضها
أحدُها علاقتنا مع ( قريبٍ )


(... وعلى سبيل الجد )

ستجدُ قليلا ممن يقرؤُك
ونادرٌ ممن يستمع إليك




سأجدك مُملاً
ودمك مشْ خفيف

---

نكمل هذي لأنها عجبت ( بوتريكي )

( الألم )



مباركٌ
أنتَ حيٌ إذًا

صبرُ يومٍ
وستُشرق الشمسُ من جديد



-----




خخخخ

تعبني النسخ واللصق

وزيد متروحش بنفس التنسيق

تفشل صح




نسيت حاجة
قريت قبل يومين برك على موقع للتواصل الأزرق
أنه جماعة ( تؤبرني ) راهم وافدين بكثرَة

>> هذي الأخيرة بُشرى للأخ محمد الجديدي , وجد روحك

شُكرا على حسن الإنتباه والمتابعة ^^ >> هذي للي قرا برك


---

رابط pdf
https://www.djelfa.info/vb/dldSQI90513.pdf.html